المؤتمر نت -

الإثنين, 27-مايو-2024
المؤتمرنت -
نجوم يعلقن على مجزرة رفح: تحرّك يا عالم
علق عدد كبير من الفنانين على المجزرة المؤلمة التي ارتكبها العدو الاسرائيلي بحق الفلسطينين في رفح.

وكتبت الفنانة اللبنانية نجوى كرم عبر "اكس": "ما شافت عيون البشرية أبشع من هيك إجرام !!!!... يللي بينادي بالإنسانية وحقوقها (خَرَجَ ولم يَعُدْ)!!! أو مش موجود أصلاً.. تحرّك يا عالم، حتى إذا إجا دورك شي يوم، مليحَك يشفع فيك".

وكتبت الفنانة السورية اصالة نصري: " متنا من الحزن متنا من البكا اللي عم بيصير برفح مافي آدمي بيسمح فيه ومالنا غير الله هوه ملاذنا وبنترجاك يارب يارب يارب إرفع عنهم الألم إرفع عنهم الوجع وارحمهم وارحمنا يارب لو فينا نوحد الدعاء نترجى نتوسل رب العالمين أن ينجو بهم وينجو بنا".

اما الفنانة اللبنانية نانسي عجرم فكتبت: "كنت بتمنى كون عم صبّح عليكن وقلكن صباح الخير بس صور الأشلاء والقصف على الأبرياء بالمخيمات بتبكّي وما بتدل إلا عالشرّ اللي معبّا الكون. صار بدا معجزة لتتحرك ضمائر حكام العالم. ولوقتها ما في إلا الصلاة وصدى صريخ الأطفال."

من جهتها، كتبت اليسا: "الصور والاصوات من رفح ما رح تروح من بالي . الانسانية ماتت مبارح وصرلها من ٧ تشرين ميتة. يا رب لو شو ما صلينا قليل وشو ما طلبنا ما رح يكفي. ارحم هالناس والاطفال وارحم فلسطين شو هل الاجرام ، هيدي الديمقراطية يللي عم تصدروا لل العالم؟".

وكتبت مايا دياب: "كل الكلام يعجز أمام ما نشاهد في رفح بصمت مرعب من العالم أجمع.. رؤوس الاطفال تقطع ، لا تحرُّك ،ولا حياة لمن ننادي.. الانسانية اليوم بأسوأ حالاتها.. للأسف، نفسنا حزينة."

كما كتبت الممثلة كارمن لبس: "يا الله فرجينا انتقامك من هالوحش الكاسر يلي مش عم يشبع قتل ودم الصورة من حساب".

اما كارول سماحة فكتبت، ايضا عبر "اكس": "أنا قلبي احترق وما عم بقدر استوعب!! اللّي عم نشوفوا مش مشاهد بأفلام هي مشاهد من الواقع حتّى العقل ما بيستوعب إنها حقيقة... شو بعد في أكتر من هيك مجزرة وإجرام وإبادة حتّى العالم يتحرّك بوجه هالكيان المجرم؟؟؟

وكتبت دانييلا رحمة: "أصعب موقف لما نكون رافضين واقع ظالم وعنيف بس ما حدا قادر يعمل شي! كم طفل وروح لازم يموتوا لحدا يتحرك؟! لو شو ما صار رح نضل نعلّي الصوت ونقول كفى إجرام بحق الأبرياء والأطفال لأنه ما بقى حدا قادر يتحمل!".وكالات
تمت طباعة الخبر في: الأحد, 08-سبتمبر-2024 الساعة: 02:50 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.almotamar.net/2014x/175039.htm