السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 05:51 ص - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - صلاح أحمد العجيلي
صلاح أحمد العجيلي -
إليهم مع التحية في عيدهم الـ30..رجاءً.. تخلوا عن القشور...!!
قبل ثلاثين عاماً من اليوم كان المؤتمر الشعبي العام مجرد فكرة ورؤية اقتضتها المرحلة آنذاك حينما كانت البلاد فعلاً على كف عفريت، حدد ممثلو الشعب حينذاك بألف عضو لإقرار الميثاق الوطني حيث انتخب منهم 700 عضو من مختلف المدن والقرى و300 عضو تم تعيينهم وهم من أصحاب الخبرات.. وفي الـ24 من اغسطس 1982م أقر المؤتمريون الميثاق الوطني بالاجماع واستمر المؤتمر الشعبي العام كأداة سياسية تنظيمية دائمة لتنفيذ مبادئ الميثاق واهدافه.. هذا الميثاق الذي ابتعد عنه المؤتمريون اليوم وأجزم بأن الكثيرين لايعرفون عنه شيئاً.
احتفل المؤتمريون أمس بمرور 30 عاماً على تأسيس تنظيمنا الرائد المؤتمر الشعبي العام هذا التنظيم الذي كان وسيظل منارة للاعتدال والوسطية ووهج عطاء انساني متحرر من الغلو والتطرف والتعصب بل ان التسامح والعفو من أبرز سماته.. وقريباً جداً بل قبل أيام قلائل أعلن الزعيم علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام عن مراجعة واسعة لنشاطه التنظيمي وتكوينه الداخلي وتصحيح ما شابه من اختلالات وهذه التوجهات ستكون عناوين بارزة للمؤتمر العام الثامن الذي سيعقد قريباً.
ونحن في هذه الأجواء الاحتفائية التي تستدعي الوقوف على تجربة رائدة عمرها 30 عاماً منذ قيام المؤتمر الشعبي العام هي تجربة ناجحة بكل المقاييس تجربة اعتمدت الحوار وسيلة ومبدأ لتحقيق النجاحات تلو النجاحات، ولسنا بحاجة اليوم الى تقديم الأوسمة والنياشين وان كان ذلك واجباً علينا ولكن اعتقد ان الوقت غير مناسب الآن، لأننا ان كرمنا لابد ان نحاسب المقصرين وتلك خاصية لانجدها فاعلة في سلوكنا التنظيمي بل هي موجودة كبنود وفقرات في لوائحنا الداخلية وهذه احدى أبرز مشكلاتنا، وتساهلنا مع المخطئ والمفسد الذي أوصل المؤتمر والمؤتمريين الى ما نحن عليه اليوم، فلو حاسبنا المفسدين والوصوليين والمتسلقين مبكراً، لما وصلت الأوضاع في البلاد الى ما وصلت اليه.. ولله الحمد من قبل ومن بعد ورب ضارة نافعة، لقد صمد الشرفاء وتقهقر الضعفاء وتراجع المتذبذبون.. وياليت عقب هذه الفعالية الاحتفائية يتم حصر الحضور والغياب ويتم البحث في أسباب الغياب ستجدون ما لا يسركم.. وهنا نقول لماذا نحن في المؤتمر نتمسك بمن لايصمد ولو في الحضور لساعة زمان...!! لماذا التمسك بهؤلاء القشور الذين يسيئون كل يوم لهذا التنظيم واعضائه.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024