الإثنين, 28-أبريل-2025 الساعة: 01:45 ص - آخر تحديث: 01:36 ص (36: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
أمريكا: جلسة بالكونغرس للتحقيق بهجوم بنغازي
تستمع لجنة في الكونغرس الأمريكي الأربعاء إلى شهادة مسؤولين في وزارة الخارجية حول الهجوم الذي تعرضت له قنصلية واشنطن في مدينة بنغازي الليبية، وأدى إلى مقتل أربعة أمريكيين بينهم السفير كريستوفر ستيفنز.

وقد نشرت الإدارة الأمريكية نص الموقف الرسمي الذي ستعلنه الخارجية، وتدافع فيه عن طريقة تعاطيها مع الأحداث.

وبحسب النص الذي سيقدمه وكيل وزارة الخارجية للشؤون الإدارية، باتريك كينيدي، فإن الوزارة ستؤكد بأنها "تقوم بشكل دوري بتقييم المخاطر وتوفير الموارد الضرورية للأمن، وذلك عبر عملية يشارك فيها خبراء على الأرض وفي واشنطن باستخدام أفضل المعلومات المتوفرة."

ومن المقرر أن يضيف كينيدي، رداً على تساؤلات لنواب الكونغرس من الحزب الجمهوري: "الاعتداء الذي وقع في 11 سبتمبر/أيلول الماضي (في بنغازي) كان هجوماً غير متوقع نفذته عشرات العناصر المدججة بالسلاح."

وحول التفسيرات المتباينة للإدارة الأمريكية حول الحادثة، فمن المقرر أن يشير كينيدي إلى أن وزارة الخارجية كانت تتعامل مع المعلومات بحسب توفرها، وذلك بهدف الرد على انتقادات الحزب الجمهوري الذي اتهم البيت الأبيض بمحاولة إخفاء حقيقية الأحداث عبر تصويرها على أنها جزء من الغضب الناجم عن الفيلم المسيء للنبي.

ويسعى الحزب الجمهوري ومرشحه الرئاسي، ميت رومني، إلى إحراج إدارة الرئيس باراك أوباما، بما يتعلق بالسياسية الخارجية، حيث ما زال الحزب الديمقراطي يتقدم في استطلاعات الرأي على هذا الصعيد.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025