الإثنين, 27-مايو-2024 الساعة: 02:46 م - آخر تحديث: 02:22 ص (22: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال الشيخ حسين حازب،عضو مؤتمر الحوار الوطني.. رئيس فريق المؤتمر الشعبي العام في قضية صعدة، أنه تم تشكيل لجنة وضع تصورات الحلول بناء على ملخصات

المؤتمرنت -
حازب : صعدة بحاجة لحلول عاجلة.. ونصوص دستورية تمنع تكرار ما حدث
قال الشيخ حسين حازب،عضو مؤتمر الحوار الوطني.. رئيس فريق المؤتمر الشعبي العام في قضية صعدة، أنه تم تشكيل لجنة وضع تصورات الحلول بناء على ملخصات الجذور والمحتوى للقضية التي اتفق عليها الفريق سابقاً.

وأوضح الشيخ حازب: نحن في قضية صعدة دخلنا في المحتوى واستمعنا من جميع المكونات وشكلنا لجنة لتلخيصها في الحلول، مضيفاً: بالنسبة لقضية صعدة من الأفضل أن يدخل الناس في مناقشة الحلول ولا يبحثون عن أشياء أخرى لأن المحتوى واضح وهناك أضرار مادية وأضرار بشرية ومعنوية.

وأضاف: من الأفضل أن يتم البحث عن حلول عاجلة للقضية ومن ثم إيجاد نصوص دستورية تمنع تكرار ما حصل لكي لا يحدث في المستقبل، وأن يسمح في الدستور بأن يمارس الانسان فكره بدون ما يفرض بالقوة ولا يمنع بالقوة وأن نصل إلى نص في هذا الشيء بالتحديد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024