السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 02:55 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
جمال محمد حُميد -
31 عاماً من الحزبية الوطنية
أحتفل أنصار المؤتمر الشعبي العام بالذكرى الـ31 لتأسيس حزب ولد وخرج من رحم الشعب ليعانق مجد أمة عمل من خلالها قياداته ممثلة بفخامة الرئيس السابق علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام منذ التأسيس على النهج الديمقراطي والبناء الحديث للدولة.
31 عاما من العطاء بلا حدود حرص من خلاله ابناء المؤتمر الشعبي العام من خلال تقلدهم للمناصب المختلفة إلى خدمة الوطن والمواطن الذي اعطاهم ثقته وتمكن خلال ترؤسه للحكومات السابقة من مواصلة توفير الخدمات الاساسية والثانوية للشعب عكس ما نعيشه اليوم.
31 عاما من الحرية الديمقراطية المطلقة التي عاشها الشعب والوطن في ظل تقلد المؤتمر الشعبي العام واعضائه لمقاليد الحكم واتاحوا للجميع أحزاباً معارضة ومجتمعاً مدنياً ومواطنين ومهمشين و... و...إلخ من ممارسة حقهم الديمقراطي سواء على المستوى الانتخابي او حقهم الديمقراطي في التعبير عن الرأي والرأي الآخر وانتشرت في ظل حكم المؤتمر الشعبي العام الكثير من الصحف الاعلامية التي وجدت من خلال المناخ الآمن الذي اوجده ممثلو المؤتمر فرصه للتعبير عن رأيها.
31 عاما من العمل المؤسسي الحزبي والتنافس الشريف والعمل الريادي الذي حرص من خلاله قيادات وانصار المؤتمر الشعبي من العمل والمثابرة اليومية من اجل الشعب ووضع الخطط الاستراتيجية البناءة والتي تهيئ المناخ المناسب لجذب الاستثمار وخلق فرص عمل جديدة للشباب.
31 عاما من الخبرة الحزبية تحلى بها ابناء المؤتمر الشعبي العام من شبابه واكتسبوا الروح الوطنية والحزبية وتجرعوها من قياداتهم السابقة والتي اعطت جل ما لديها من افكار ورؤى لتقدمها باسم المؤتمر وانصاره.
31 عاما من العمل الحزبي ووضع الرؤى السياسية الواضحة امام الشعب والتي بموجبها كان للشعب كلمته الفصل في اكثر من معترك انتخابي وقال نعم للمؤتمر الشعبي العام ممثلنا في سدة الحكم وفي المجالس النيابية والمحلية.
31 عاما والمؤتمر الشعبي العام يخرج لنا قيادات واعدة ويهيئ لمستقبل افضل لليمن وهو ما انتهجته قيادات المؤتمر خلال الفترة الماضية على الصبر في مواجهة الازمات التي مر بها الوطن واليوم تعمل على تهيئة المناخ المناسب للدفع برؤى شبابية جديدة تمكنها من المنافسة الشريفة في الانتخابات القادمة.
31 عاما من الاعتدال والوسطية بالعمل الحزبي مما اتاح للمؤتمر الشعبي العام وافراده تحقيق النجاحات المتتالية واكتساب ثقة الشعب في ان يكون ممثله نحو بناء غد مشرق وبناء لكل ابناء الوطن.
31 عاما من الثبات والقوة الشعبية ضد كل منعطفات الازمات التي تواجه المؤتمر وانصاره وما حدث مؤخرا خلال العامين الماضيين كان اكبر دليل على ثبات وتماسك المؤتمريين وانقشاع وسقوط الأقنعة من على المأزومين وتهافت الكثير من ابناء الوطن للانضمام للمؤتمر بعد ان أثبت لهم وبالدليل القاطع ان المؤتمر الشعبي العام هو صمام امان العملية الديمقراطية والحزبية في البلاد.
31 عاما من عمر حزب ولد من رحم الشعب ولم يأت دخيلا كغيره من الدول الاخرى واستطاع ان يحتضن كافة شرائح المجتمع بين يديه وحرص على عملية الاندماج مع الاحزاب الاخرى من خلال الميثاق الوطني الذي اتخذه النهج والخط المستقيم الذي سار عليه الجميع لتحقيق مصالح الوطن.
اخيرا
احتفل ولا زال يحتفل المؤتمريون من قيادات وانصار وشعب بذكرى تأسيس حزب المؤتمر الشعبي العام وهي فرصه ايضا يعمل من خلالها المؤتمريون لاعادة حساباتهم من جديد والعمل على مواصلة تآلف وثبات المؤتمر كحزب وكقيادات وافراد.
وهي ايضا فرصه للعودة من جديد بثوب جديد وبدماء شابة جديدة يتم من خلالها وضع المؤتمر الشعبي العام كحزب لأسماء قادرة على تغيير فعلي وحقيقي في تنمية الوطن من خلال الانتخابات القادمة التي ستكون فيها الكلمة الفصل للشعب والتي ستبرز حقيقة ووضع المؤتمر الشعبي العام كحزب فعال وصمام امان للعملية الديمقراطية في اليمن.
عاشت اليمن حرة أبية... عاش المؤتمر حزباً وطنياً ...








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024