الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 09:45 م - آخر تحديث: 09:16 م (16: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
عبدالله الصعفاني -
حصاد الرؤى الفاجرة..!!
لكل دولة مصالحها الوطنية العليا فما هي مصالح الدولة اليمنية ..؟ هناك من سيرد على السؤال بسؤال وأين هي الدولة ؟

- أياً كانت الإجابة أو التفسير للاستهلال لا غنى عن طرح السؤال كيف نحمي المصالح العليا لليمن ؟

بدون إجابة صادقة على أرض الواقع وليس بالأناشيد نقع في خطأ مميت وعاقبة الخطأ المميت مميتة ..

- ثمة قوى سياسية لا تريد الدولة القوية العادلة ولا يعنيها الانشغال بقضية الانتقال السلمي إلى المستقبل مكتفية بأطماع التمكين ومستفيدة من أزمات أعوام أفضت إلى فراغ رأت نفسها صاحبة حق في أن تملأه ..

- هذه الأطماع المعززة بثقافة الخصومة الفاجرة وثقافة الكراهية أحدثت شروخاً عميقة في نسيج مؤسسات الدولة والمجتمع وتريد ضرب بنيان البلاد الجغرافي والتاريخي كما هو الحال بهذه الخفة والتسطيح لمشروع تحويل اليمن إلى " كنتونات " دونما مراعاة للظروف الواقعية داخل اليمن

- قبل ثورة 1967م كان في جنوب الوطن 23 سلطنة ومشيخة نجحت قوى الوحدة والنوايا الصادقة في دمجها داخل مكون يمني واحد أخذ طريقه بعد 33 عاماً إلى استعادة اليمن الطبيعي بوحدة 1990م

- وبدلاً من أن يسعى شركاء الوحدة إلى يمن تلتقي عنده طموحات الأجيال كثرت القسمة والصراعات والحروب وغياب العدالة محدثة ثقوباً خطيرة عمل الشياطين على توسيعها حتى اتسع الخرق على الراقع ..

- وها نحن اليوم نستيقظ على انهيار قيمي يشكك في كل شيء فصار الابن اليمني المتعلم النطاح يغتال كل أحلام أبيه الفلاح ، وسط حروب فاجرة يعتقد فيها كل إبليس أنه يحسن صنعاً.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024