الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 12:11 م - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -
صلاح أحمد العجيلي -
معوقات في طريق المخرجات !!
* مما لاشك فيه أن هناك عدد غير قليل من المعوقات التي تواجه تنفيذ مخرجات الحوار الوطني، وهي عراقيل موضوعية ومعوقات ذاتية منها ما هو عالق في الواقع ومنها ما هو كامن في النفوس، أي نفوس أطراف الأزمة، الأمر الذي يتوجب بشكل عاجل أجراء مراجعات وتقويمات من القوى الفاعلة في ميادين السياسة والاقتصاد والأمن من قبل سلطة التوافق وفرقاء المعارضة المؤمنين جميعاً بمنهج الحوار والتوافق من أجل بناء اليمن الجديد الذي نحلم به.

* يستحسن أن تبادر من الآن سلطة التوافق والحوار بالضغط على الجماعات المسلحة وحملها على القبول بمخرجات الحوار الوطني وما تستوجبه المرحلة الراهنة من سلم اجتماعي في البلاد.. لأن الجماعات المسلحة تعد الأهم خطراً على مرحلة ما بعد الحوار وتقويض نتائجه وعرقلة تنفيذ مخرجاته، ففي ممارسات القتل والتدمير والتخريب التي تنتهجها هذه الجماعات تهديد فعلي وخطير لمخرجات الحوار الوطني.

* إن الحالة الأمنية المتدهورة والانفلات الأمني الرهيب في البلاد ينذر بالكارثة سيما وأننا نعيش الآن في وضع انعدام للدولة حتى في حدها الأدنى وهو تنظيم سير المرور والمركبات والدراجات النارية كل يمشي وفقاً لهواه ومزاجه الخاص، وسرقات السيارات الحكومية في تزايد مضطرد وكل يوم نسمع سرقة ثلاث سيارات لمؤسسة المياه مثلاً في إحدى مدن حضرموت الساحلية والنقاط الأمنية في تزايد هي الأخرى ولكنها تبدو عاجزة أو مكتوفة الأيدي.. لمصلحة من يحصل كل هذا الانفلات الأمني، والفوضى والدمار والتخريب المتعمد أحياناً، لم يعد المواطن آمناً على نفسه وعرضه وأملاكه حينما يقوم بزيارة لإحدى مدن ساحل حضرموت مثلاً، شخصياً تعرضت لموقف مماثل في إحدى ضواحي مدينة الديس الشرقية قبل الأسبوع الماضي، كادت أن تسرق مني سيارتي لولا لطف المولى وقدره ولله الحمد من قبل ومن بعد.

***
رسائل "S.M.S"
------------------
الأولى: نبعثها إلى مقادمة القبائل في ساحل حضرموت وبالتحديد المنطقة الشرقية (الشحر- الديس الشرقية- غيل بن يمين- الريدة وقصيعر ) ونقول فيها إن ما يفعله عدد قليل جداً من أبنائكم في التقطع للسيارات المارة لهو شيء معيب في حقكم وتاريخ قبائلكم التليد ويسيء كثيراً لكم ولنا جميعاً، ونناشد هنا العقلاء منهم بأن يبادروا إلى منع هؤلاء النفر وما يمثلونه من خطورة على أنفسهم والآخرين وكلنا أمل وثقة في سرعة التجاوب.

الثانية: إلى المجلس المحلي بمدينة الشحر، نود من خلالها أن نبلغهم أن منظر مدينة الشحر أصبح مشوهاً بالكتابات على جدران المنازل في الشوارع العامة فلماذا ألا يبادر محلي الشحر بالتنسيق مع الأشغال والبلدية بإزالة هذه التشوهات التي نجزم بأنها لا ترضى أحد، بل وتنخر في وحدة الصف الأهلي لأبناء مدينة الشحر.. فهل نرى تفاعلاً نأمل ذلك.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024