الإثنين, 02-ديسمبر-2024 الساعة: 02:40 م - آخر تحديث: 01:47 م (47: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - ولكن التقدم تباطأ مرة أخرى وأدى إلى وجود فراغ سياسي وأمني، واليمن تدفع ثمنه اليوم".

وأشاروا إلى أن مبادئ مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي انعكست

المؤتمرنت -
بيان جديد هام لرعاة المبادرة الخليجية
اعتبرت الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية ممثلة بالدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن ودول مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي، مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي، التي استندت عليها التسوية السياسية في اليمن بأنها رسمت خارطة طريق تبقى الفرصة الأفضل لليمن في مرحلته الانتقالية للوصول إلى مستقبل أفضل لجميع اليمنيين.

جاء ذلك في بيان مشترك أصدره سفراء دول المجموعة العشرة المعتمدون في صنعاء بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة لتوقيع مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي الخاصة باليمن والتي صادفت يوم الاحد الماضي الـ23 من نوفمبر الجاري.

وقال سفراء المجموعة في بيانهم المشترك :" لقد حددت المبادرة خارطة طريق واضحة للمرحلة الانتقالية في اليمن تتمثل بالحوار الوطني، صياغة دستور جديد، عمل استفتاء على الدستور، وعقد انتخابات، كما احتوت كذلك على عوامل أخرى مهمة مثل إعادة هيكلة القوات المسلحة في اليمن".

واستدرك السفراء قائلين :" ويلاحظ بعد مرور ثلاث سنوات من سريانها أن التقدم مازال بطيئا"،

وأجمع سفراء الدول الراعية للمبادرة في البيان أن مؤتمر الحوار الوطني قد نجح في جلب اليمنيين معا والاتفاق على توصيات بشكل تجاوز توقعات الجميع لما كان يمكن تحقيقه.

وتابعوا :" ولكن التقدم تباطأ مرة أخرى وأدى إلى وجود فراغ سياسي وأمني، واليمن تدفع ثمنه اليوم".

وأشاروا إلى أن مبادئ مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي انعكست أيضا في اتفاق السلم والشراكة الوطنية والذي توافقت عليه جميع الأطراف والمكونات بما فيها التي لم توقع على مبادرة مجلس التعاون الخليجي ممثلة بـ(أنصار الله والحراك الجنوبي السلمي)، فضلا عن مخرجات مؤتمر الحوار الوطني التي اتفقت عليها جميع الأطراف وتضمنت نفس هذه المبادئ بل وزادت عليها .

ووصف سفراء الدول الراعية للمبادرة الخليجية الحكومة الجديدة برئاسة الأخ خالد محفوظ بحاح بأنها" على الأرجح أفضل حكومة يراها البلد منذ سنوات من ناحية تأهلها الفني، إلى جانب أن تشكيلتها عكست كذلك الجزء الأكبر من مكونات المجتمع اليمني."

ولفتوا إلى أن التحديات التي تواجهها الحكومة الجديدة كبيرة وأمامها الكثير لتحاول وتعمل على إنجازه قبل إجراء الانتخابات المرتقبة.. في حين ستتعامل اللجنة الاقتصادية مع تحديات اقتصادية هائلة يواجهها هذا البلد بالإضافة إلى القضايا التي تؤثر على حياة الناس اليومية.

وحسب وكالة الانباء اليمنية (سبأ) فقد جدد سفراء مجموعة الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية دعمهم للحكومة الجديدة في كافة أعمالها.

وقالوا :" علينا أن ندرك وأن نكون واقعيين حول ما يمكن لهذه الحكومة إنجازه ".

وخلصوا في ختام البيان إلى القول :" وفي حين أن البعض قد لا يعجبهم مسمى "مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي" إلا أن خارطة الطريق التي رسمتها المبادرة تبقى الفرصة الأفضل لليمن في مرحلته الانتقالية للوصول إلى مستقبل أفضل لجميع اليمنيين.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024