الأحد, 22-ديسمبر-2024 الساعة: 03:10 م - آخر تحديث: 02:44 م (44: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
دراسة: الموسيقى تعبر عن الثقافات ولها نفس الاستجابة بين البشر
من الممكن أن تؤثر الموسيقى فى مشاعرنا بالسعادة أو الحزن، لكن دراسة جديدة كشفت أن تأثيرات الموسيقى على البشر واحدة على الرغم من وجود الاختلافات الثقافية بينهم. وفقا لموقع ميديكال نيوز توداى فإن الدراسة التى أجراها باحثون من جامعة ماكجيل وجامعة فى مونتريال فى كندا وجامعة التقنية فى برلين بألمانيا، وشملت إجراء مقارنة بين ردود الفعل على 19 من المقطوعات الموسيقية القصيرة على 40 من الكنديين فى مونتريال مقارنة بردود أفعال 40 فردا من قبيلة من الأقزام فى الغابات المطيرة فى دولة الكونغو الأفريقية. مما يذكر أن هناك اختلافات ثقافية وحياتية جذرية بين المجموعتين حيث إن المجموعة الأولى تعيش حياة مدنية متحضرة حديثة للغاية والثانية تحيا أساسا بلا كهرباء أو راديو أو تلفاز، وشملت المقطوعات الموسيقية التى تتراوح أطوالها بين 30 إلى 90 ثانية موسيقى أفلام عالمية بالإضافة إلى موسيقى محلية للأقزام. بعد الاستماع إلى كل مقطوعة من الموسيقى يطلب الباحثون من المشاركين الإخبار عن شعورهم أثناء الاستماع، بالإضافة إلى قياسهم معدل ضربات القلب والتنفس وكمية العرق المفروزة على أكفهم خلال الدراسة والمثير أن هناك تماثل كبير فى نتائج المجموعتين من حيث الهدوء والإثارة للموسيقى المختلفة. لكن يقول الباحثون أن الاختلافات شملت زيادة كمية العواطف التى يشعر بها الكنديون عند الاستماع إلى الموسيقى الغربية، وهذا لارتباطها بهم أكثر وفق تفسيرات الباحثين، وهكذا يؤكد الباحثون أن الموسيقى لغة عالمية لها نفس التأثير على الأفراد المختلفين، وهو ما يمكن أن يفيد فى العلاج بالموسيقى وغيره من التطبيقات العملية.
اليوم السابع








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024