الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 07:47 ص - آخر تحديث: 02:23 ص (23: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - حذرت منظمة (أوكسفام) الإغاثية من وقوع كارثة صحية في اليمن بسبب عدم حصول حوالي 16 مليون شخص للمياة الصالحة للشرب وخدمات الصرف الصحي، ما قد ينذر

المؤتمرنت -
أوكسفام: حرمان 16 مليون من مياه الشرب ينذر بكارثة في اليمن
حذرت منظمة (أوكسفام) الإغاثية من وقوع كارثة صحية في اليمن بسبب عدم حصول حوالي 16 مليون شخص للمياة الصالحة للشرب وخدمات الصرف الصحي، ما قد ينذر بكارثة في بلد هو في الأساس من أفقر دول العالم.

قالت المنظمة الإغاثية في بيان لها اليوم الثلاثاء إن حوالي 16 مليون في اليمن والذي يعادل ثلثي سكان البلاد لا يحصلون على مياه صالحة للشرب ما ينذر بعواقب صحية كبيرة على هذا البلد بعد شهرين من الحملة العسكرية التي يتعرض لها بقيادة السعودية .

واوضحت: "أن الغارات الجوية المستمرة والقتال البري ونقص الوقود تسببت بقطع المياه الصالحة للشرب عن ثلاثة ملايين شخص إضافي منذ بدء الحرب في اليمن، ليرتفع بذلك عدد اليمنيين الذين لا يملكون إمدادات المياه النظيفة والصرف الصحي إلى 16 مليون شخص على الأقل".

وأكدت المنظمة والتي تمثل اتحاداً دولياً لـ 17 منظمة إن "الناس يجبرون على شرب مياه غير آمنة نتيجة لتفكك شبكات المياه المحلية، وبذلك تصبح الأمراض خطراً حقيقياً يهدد حياة الناس" .. مشيرة إلى الأمراض المتوقع انتشارها مثل الملاريا والكوليرا والإسهال.

وبينت ان حفر الآبار والذي يعد الخيار الأخير في اليمن من اجل الحصول على المياه "لم يعد متاحاً لمعظم اليمنيين".. مشيرة إلى أن "سعر المياه المنقولة بالشاحنات تضاعف ثلاث مرات تقريباً" في عدد من المحافظات اليمنية.

وقالت مديرة مكتب (أوكسفام) في اليمن غريس أومير "إذا لم يكن القتال ونقص الوقود ونقص الإمدادات الطبية وقلة النوم بسبب القصف وتصاعد الأسعار كافياً، فإن أكثر من ثلثي سكان اليمن لا تصلهم حالياً المياه النظيفة أو خدمات الصرف الصحي".

وأشارت أومير الى ان "هذا الرقم يعادل سكان برلين ولندن وباريس وروما مجتمعة".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024