الإثنين, 21-أبريل-2025 الساعة: 02:32 ص - آخر تحديث: 02:16 ص (16: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت - مومياء يمنية من محافظة المحويت
المؤتمر نت- أنور حيدر -
خبير مصري يدعوللتعريف بالمومياوات اليمنية دولياً
دعا الخبير المصري الدكتور عبد الحليم نور الدين الى أهمية وجود ورشة عمل دولية للتعريف بالمومياوات اليمنية ومراحل تحنيطها والمواد المستخدمة.
وشدد نور الدين في محاضرة بعنوان "ظاهرة المومياوات في اليمن" على أهمية وجود متحف وطني لعرض المومياوات مع وجود أجهزة لحمايتها من الاندثار.
وتناول في محاضرته التي تاتي ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي المصري العديد من القضايا والمشاكل التي تواجه المومياوات في اليمن.
وأوضح أن الحضارة الوحيدة التي عنيت بالتحنيط من بين كل حضارات الشرق الأدنى هي مصر، واليمن؛ حيث وصل التحنيط إلى مدى كبير من حيث الجانب التقني في التعامل مع أجساد الموتى متخطية بذلك كل الوسائل التقليدية التي اتبعها القدماء؛
وقال :لقد تم التعامل مع الأجساد بلطف باستخدام مواد معطرة ومقللة لنسبة التخلل في الجسد ومنفرة للحشرات.
مشيراً بأن التحنيط في مصر، واليمن لم يكن مقتصراً على طبقة معينة من الطبقات بل شمل كل الطبقات كما أفادت كل الدراسات التي أجريت على المومياوات.
منوهاً بأن التحنيط استخدام في اليمن، ومصر كمدلول ديني، وتقني؛ حيث كان يوضع المتوفى على هيئة قرفصاء شبيهه بالطفل الصغير في بطن أمه من أجل أن يبعث من جديد.
واكد نور الدين بأن اليمنيين أبدوا اهتماماً كبيراً باتخاذ كل الوسائل للحفاظ على الجسد من خلال تعدد أنواع لفائف الجلد والكِتان؛ حيث يوضع المتوفى في الجلد مع إغلاقه ويبدو أنه كان هناك أكثر من نوع للتحنيط ليتناسب مع جميع الطبقات.
معرباً عن اسفه الشديد للمقابر التي تعرضت لنبش من بل المواطنين إيماناً منهم بأنها تحمل كنوزاً كبيرة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025