السبت, 25-مايو-2024 الساعة: 05:12 ص - آخر تحديث: 02:07 ص (07: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

<< وكالات أنباء عالمية >>

المؤتمر نت -
بعد اعدام الرهينة: الشركات التركية تتوقف عن خدمة القوات الاميركية
بعد اعدام الرهينة التركي: الشركات التركية تتوقف عن خدمة القوات الاميركيةالعقيد دراغون امر اللواء الثاني من فرقة المشاة الاميركية الاولى حشدا من رؤساء العشائر في تكريت قائلا، »ان الوضع خطير والوقت ليس في صالح الجميع«.
وقال لن نسمح بتحكم جماعات مسلحة بمصير سامراء واهلها، لقد عملت شهرين لكي اجد حلا للمشكلة ولكن دون جدوى وعليه فانه يتوجب على المسلحين مغادرة المدينة لدخول القوات الاميركية بدون عمليات عسكرية.
واكد دراغون »لن نتخذ اي قرار بهذا الخصوص الا بموافقة الحكومة العراقية« موضحا ان الموقف في سامراء معروف من قبل الجميع سواء من القوات الاميركية او الحكومة العراقية.
ورفض العقيد دراغون اعادة افتتاح جسر سامراء الذي يربطها بتكريت والمغلق منذ ما يقرب من شهر الا في حالة خروج المسلحين من المدينة، وجاءت هذه التهديدات في الوقت الذي تستعد فيه واشنطن لنقل 3600 جندي الى العراق من كوريا الجنوبية.
وحذر الشيخ شعلان الكريم من مغبة الدخول الى المدينة ومن اي معارك يمكن ان تحصل مع ما يقرب من ثلاثة آلاف مسلح متواجدوين في المدينة وما يمكن ان ينتج عنه من خسائر تنذر بكارثة على المستوى الانساني.
واعلن مسؤول في الحرس الوطني العراقي في كربلاء امس مقتل عضو من الحرس الوطني وجرح ثلاثة اخرين في هجوم استهدف قافلتهم في منطقة اللطيفية جنوب بغداد.
وقال شهود ان معركة تفجرت مساء امس في مدينة النجف بعد ان اقترب جنود اميركيون من منزل مقتدى الصدر واضافوا ان اعضاء ميليشيا جيش المهدي تبادلوا اطلاق النار مع الجنود الاميركيين.
واعلن موظف في السفارة التركية في بغداد امس ان تركيا محتجزا رهينة في العراق قتل بايدي خاطفيه، واكدت شركة بيلانتور المتخصصة في الخدمات الفندقية التي يعمل الموظف لحسابها ان الاخير قتل بالفعل وقالت ان موظفا آخر جرى احتجازه رهينة.
واعلنت جمعية النقل الدولية التي تمثل معظم الشركات التركية المتخصصة في النقل البري الدولي امس وقف عمليات تسليم البضاعة برا الى القوات الاميركية في العراق.
واثارت التفجيرات التي استهدفت امس الاول عدة كنائس في بغداد والموصل موجة استنكار واسعة.
واستنكر الرئىس العراقي غازي الياور التفجيرات ودعا الشعب العراقي الى الوقوف صفا واحدا امام ما يجري.
واعتبر رئيس الوزراء العراقي اياد علاوي الهجمات »جريمة كبرى بشعة«.
وحمل مستشار الامن القومي العراقي موفق الربيعي امس ابو مصعب الزرقاوي بالوقوف وراء الهجمات بهدف دق اسفين بين المسلمين والمسيحيين.
ودانت هيئة علماء المسلمين التفجيرات معتبرة انها واحدة من المحاولات اليائسة لاستهداف وحدة العراق واتهمت جهات خارجية بالوقوف وراءها.
ودان المرجع الشيعي اية الله علي السيستاني التفجيرات معتبرا انها جرائم فظيعة، ودعا بطريرك الكلدان المسيحيين والمسلمين في العراق الى الاتحاد، ووصف متحدث باسم التيار الصدري الهجمات بالارهابية تعمل على خلق الفتنة بين ابناء الشعب العراقي الواحد.
ودانت جماعة الاخوان المسلمين عمليات التفجير واتهمت الجماعة جهاز الاستخبارات الاسرائيلي »الموساد« بانه وراء هذه العمليات.
وقال الاخوان في بيان لهم صدر امس ان الاعمال التي تصيب المدنيين وتعمد الى تفجير السيارات المفخخة قرب الكنائس في مواقع مختلفة من العراق تستهدف في الحقيقة تشويه صورة المقاومة العراقية وتصب في خندق استمرار بقاء قوات الاحتلال التي عجزت طوال الفترة الماضية ان تحدث فتنة او وقيعة في صفوف الشعب العراقي.
واعربت الامانة العامة لجامعة الدول العربية عن ادانتها للتفجيرات، وقالت ان مثل هذه الاعتداءات والاعمال الارهابية تضر ضررا بالغا بمصالح الشعب العراقي ووحدته الوطنية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024