الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 11:33 ص - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال رئيس فرع المؤتمر بمحافظة البيضاء الدكتور محمد السماوي: 17 يوليو يوم تاريخي وذكرى وطنية ومرحلة مفصلية من تاريخ وطننا الغالي فهو يوم لم يخش هبوب الرياح كما لاتشتهي سفن العمالة والخارج فسيرها في اتجاه سفينة

المؤتمرنت -
السماوي:17يوليو سيظل تاريخاً خالداً في وجدان وذاكرة اليمنيين
قال رئيس فرع المؤتمر بمحافظة البيضاء الدكتور محمد السماوي: 17 يوليو يوم تاريخي وذكرى وطنية ومرحلة مفصلية من تاريخ وطننا الغالي فهو يوم لم يخش هبوب الرياح كما لاتشتهي سفن العمالة والخارج فسيرها في اتجاه سفينة الشعب إيماناً بأن الشعب هو الرياح والبحر والسفن وان الرياح تأتي كما تشتهي سفينته فتحول من حالة الحكم الشمولي عبر فوهات المدافع وظهور الدبابات إلى الحكم الديمقراطي عبر صناديق الاقتراع والانتخابات ومن حالة اللااستقرار إلى الاستقرار ومن تضارب الامواج ورياح الخوف إلى بر الأمان ورياح التغيير من أجل الوطن، ومن ضعف عجلة التنمية إلى دوران محوري لشتى مجالات النمو والتنمية .

وأضاف: 17 يوليو يوم ردم الفجوة بين ما كان يطمح إليه اليمنيون وما كان متاحاً لديهم، حيث صنع لنفسه ذاكرة في التاريخ اليمني المعاصر وقرن ذكراه بشخصية تاريخية وظاهرة قيادية فريدة غيرت من فرضيات وابجديات السياسة والحكم من المستحيل إلى الممكن ومن المتوقع حدوثه إلى المستحيل وقوعه سيظل شاهداً على منجزات 33 عاماً من النهضة والتنمية للأرض والإنسان..

مشيراً الى أن يوم 17 يوليو ليس بحاجة إلى التذكير فهو ذكرى خالدة في ذهن وقلب ونبض كل يمني وسيبقى الشعلة المضيئة ونقطة التحول بين زمنين من الفوضى ما قبل 17 يوليو 1978م وزمن ما بعد فبراير 2011م..

مؤكداً أن شعبنا أكمل في يوليو مسيرة سبتمبر وأكتوبر وحقق أهدافها وقاوم رياح 11 فبراير وقضى على مخططاتها وفضح مؤامراتها ووقف شامخاً ضد دول عدوان 26 مارس 2015م وافشل كل أهدافها وقلب الطاولة على قادتها..

واختتم السماوي بالقول: يوم 17 سيظل الرقم الصعب بلا منازع الرقم والتاريخ الفارق في حياة شعبنا اليمني ونبضه وصوته وضمير وطنه وهو بلا شك علي عبدالله صالح..








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024