الثلاثاء, 23-أبريل-2024 الساعة: 09:25 ص - آخر تحديث: 01:27 ص (27: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
اقتصاد
المؤتمر نت - ارتفعت أسعار بعض السلع مجددا، وهذه المرة حسب تسعيرة رسمية، رغم الحملات المستمرة من قبل السلطات، التي تستهدف التجار الذين يرفعون الأسعار

المؤتمرنت -
صدمة الأسعار الجديدة في سوريا
ارتفعت أسعار بعض السلع في سوريا مجددا، وهذه المرة حسب تسعيرة رسمية، رغم الحملات المستمرة من قبل السلطات، التي تستهدف التجار الذين يرفعون الأسعار.

القائمة الجديدة التي أصدرتها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك السورية، خيبت آمال كثيرين كانوا ينتظرون تراجعا في الأسعار، خاصة مع الحديث الرسمي عن تحسن سعر صرف الليرة السورية، ومع ما يرافقه من حملات أسفرت عن إغلاق مئات المحلات المخالفة في التسعيرة.

وبعد التفاوت بين الأسعار الرسمية وتلك التي تناسب التكلفة حسب سعر الصرف كما يقول التجار، بدأت بعض السلع تختفي من المحلات.

فعلى سبيل المثال، مادة المتة، التي يحتكر الحصة الأكبر منها تاجر واحد، فقدت من السوق منذ نحو يومين بشكل شبه كامل، قبل أن تصدر وزارة التجارة الداخلية اليوم تسعيرتها الرسمية للمادة، وفوجئ مستهلكو المادة برفع سعرها رسميا بـ600 ليرة، بعدما كانت تباع في السوق بـ550 ليرة، كذلك بالنسبة للسع الأخرى، فمادة "الطون" مثلا ارتفعت بنحو 33%.

وأثارت القائمة الجديدة التي أقرت رفع الأسعار، استهجانا كبيرا خاصة أنها تتزامن مع حملات تستهدف المحلات، وقد علق كثيرون على ذلك بأنه يعني انحيازا من الوزارة لصالح التجار الكبار (المستوردين)، بينما تتعامل بقسوة مع الباعة الصغار، وفقاً لمراسل قناة RT.

ويذكر أن الوزارة نفسها أعلنت قائمة المواد المسموح استيرادها وفقا لأسعار الصرف الرسمية لدى "المصرف المركزي"، وتقل عن السوق السوداء بنحو 40 %، ومنها مادة المتة وهو ما علق عليه البعض بأنه دعم للمستورد الذي يعود ويفرض أسعارا تتناسب وسعر الصرف في السوق السوداء.

ويتساءل الكثيرون: "طيب طالما المتة مدعومة من البنك المركزي بالدولار لماذا تم رفع سعرها؟".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024