الثلاثاء, 15-يوليو-2025 الساعة: 01:00 ص - آخر تحديث: 12:22 ص (22: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أول تجربة بشرية لعقار الأجسام المضادة لعلاج كورونا

المؤتمرنت -
أول تجربة بشرية لعقار الأجسام المضادة لعلاج كورونا
أعلنت شركة أدوية مقرها في إنديانا بالولايات المتحدة الأمريكية، أنها بدأت أول تجربة بشرية في العالم لعلاج الأجسام المضادة المصمم لمكافحة فيروس كورونا.

وقالت "إيلي ليلي" (Eli Lilly) وشركاه، إن العلاج المحتمل المعروف باسم LY-CoV555، صُمم على غرار الأجسام المضادة الموجودة في بلازما الأشخاص، الذين تعافوا من الفيروس، وفقًا لموقع "روسيا اليوم".

وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال بأن العلاج التجريبي لا يحتوي على البلازما، ولكنه يستخدم استنساخ الأجسام المضادة للعلاج، الذي يُحقن عن طريق الوريد.

وصُمم العلاج لاستهداف التركيبات البروتينية على شكل "سبايك" لدى الفيروس، ومنعه من الارتباط بالخلايا البشرية، وبالتالي تحييد الفيروس.

وقال دانيال سكوفرونسكي، الرئيس العلمي للشركة: "نحن لسنا من ذوي الخبرة في اللقاحات، أو الجزيئات الصغيرة المضادة للفيروسات. لكننا جيدون حقا في الأجسام المضادة وهندستها واختبارها وتصنيعها. هذه ضمن قدراتنا، لذا فإن فرصة العمل على الأجسام المضادة ضد"كوفيد-19" كانت منطقية تماما".

وقالت الشركة إن المرحلة الأولى من الدراسة ستقيم مدى سلامة العقار، ومدى تحمله من قبل المرضى الذين دخلوا المستشفى، والنتائج متوقعة بحلول نهاية يونيو.

وتعد كلية "غروسمان" للطب في جامعة نيويورك، أحد المواقع التي ستختبرها في المرحلة الأولى.

قال الدكتور مارك ج. موليغان، مدير الأمراض المعدية ووحدات أبحاث اللقاحات في نيويورك لانغون: "ما نقوم به هنا هو أخذ مرضى "كوفيد-19"، وإتاحة الفرصة للمشاركة في علاج جديد، ونأمل أن يساعدهم على التعافي بسرعة أكبر من العدوى".

وإذا تبين أن العقار آمن، فستنتقل الشركة إلى دراسة العلاج المحتمل لدى المرضى غير المقيمين في المستشفى.*وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025