الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 03:43 ص - آخر تحديث: 02:00 ص (00: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
محمود ياسين سجل القرآن بصوته دون مقابل
أكدت الفنانة شهيرة صحة ما أعلنه شقيقها وحيد حمدي بشأن تسجيل زوجها الفنان الراحل محمود ياسين للقرآن بصوته.

وقالت شهيرة، إن شخصية عربية لا تعرفها تواصلت مع محمود ياسين قبل سنوات طويلة، وطالبته بتسجيل القرآن كاملاً بصوته، وهو ما وافق عليه الفنان الراحل دون تردد، مضيفة: "رفض محمود تقاضي أي أموال نظير تسجيله للقرآن لرغبته في أن يجعل الله هذا العمل بميزان حسناته". حسبما اوردته صحيفة (الوطن) المصرية.


وفجّرت شهيرة مفاجأة بإعلانها عن عدم علمها بمكان هذه التسجيلات، ولكنها رجحت وجودها في إحدى الدول العربية، بحسب قولها، متابعة: "أذكر أنني طلبت من محمود الاستماع إلى هذه التسجيلات، ولكن الشخصية العربية لم ترسل أي نسخة منها".

وبسؤالها عن حقيقة وصية محمود ياسين بعدم إذاعة هذه التسجيلات إلا بعد وفاته، ردت قائلة: "لا أملك معلومة بشأن هذه الوصية".

وتوفي محمود ياسين عن عمر يناهز 79 عامًا، صباح الأربعاء الماضي، إثر إصابته بالتهاب رئوي حاد أودي بحياته داخل غرفة العناية المركزة بأحد مستشفيات القاهرة.

ورثت شهيرة، محمود ياسين، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "حبيبي وروحي والحياة التي ذهبت بعيدًا.. كنت لي وكنت لي وكنت لي مهما شغلتك هموم الحياة وصعابها فأنا الجزء الطاغي"، متابعة: "لما تعبت في السنين الماضية كنت لك وكنت لك وكنت لك وهذا ليس فضلًا ولا واجبا ولكنه الحب".

وتابعت: "الحب لقلب إنسان بدرجة رجل استثنائي في كل شيء في فنه في موهبته في نجوميته التي كانت تسحر القلوب.. استثنائي في تواضعه في حنانه في أبوته لأولاده وعطائه اللامحدود للصغير قبل الكبير.. استثنائي في إنسانيته وأخلاقه التي اتفق عليها الجميع.. علمني حاجة أغلبنا يعتبرها ثقيلة على قلبه وهي ثقافة الاعتذار عندما أخطئ أعتذر لأن الاعتذار قوة وكرامة وليس العكس وكان دايمًا لأقل شيء يقول آسف أقوله على إيه يا حبيبي مش مستاهلة، وأنا لما أغلط أقوله أنا آسفة يرد يقول العفو".

وأضافت: "يا حبيبي إيه الأدب ده.. إيه الأخلاق دي.. هقول إيه ولا إيه.. صلاة الجنازة المهيبة التي حضرها المئات والمئات برغم ظروف الكورونا لخير دليل على حب المولى لك (نادي الله سيدنا جبريل وقال يا جبريل إني أحب فلاناً فأحبوه فيوضع له القبول في الأرض) الحمد لله يا رب روح وريحان".









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025