الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 09:51 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - رجحت دراسة إصابة فيروس كورونا المستجد خلايا مجرى الهواء العلوي في بداية العدوى، وأكد المشرفون عليها أن أدوية ضغط الدم لا ترفع مخاطر الإصابة بالمرض

المؤتمرنت -
دراسة تفتح باب الأمل لمحاصرة كورونا
رجحت دراسة إصابة فيروس كورونا المستجد خلايا مجرى الهواء العلوي في بداية العدوى، وأكد المشرفون عليها أن أدوية ضغط الدم لا ترفع مخاطر الإصابة بالمرض.

ووفقا لقناة الحرة فقد وضحت الدراسة تحديدا الأجزاء التي يعمل فيروس كورونا على اجتياح خلاياها في بداية دخوله المجاري التنفسية، ما فتح الباب أمام البحث بطرق طبية جديدة للتعامل معه ومحاصرته في مرحلة مبكرة من العدوى، الأمر الذي قد يكون كفيلا بعكس مسار الوباء بشكل جذري.

وشددت الدراسة التي أجرتها جامعة ستانفورد على ضرورة استخدام كمامات الوجه، كون نتائجها تؤكد على أن نقاط الدخول الرئيسية للفيروس هي الممرات الأنفية والمجاري الهوائية العلوية، والتي يصيب الفيروس خلاياها أولا.

وأشارت الدراسة إلى أن بخاخات الأنف ومحاليل غسول الفم قد تكون فعالة بمنع الإصابة بالعدوى.

وقال البروفيسور المتخصص في الحساسية وعلم المناعة في الجامعة، إيفان لي، في بيان، إن النتائج التي أظهرتها الدراسة "تقدم مبررا علميا قويا لتوصيات مجتمع الرعاية الصحية باستخدام كمامات تغطي الفم والأنف لمنع عدوى فيروس كورونا".

ويعمل فيروس كورونا على اقتحام الخلايا البشرية من خلال الاقتران ببروتين على سطحها اسمه "ACE2".

وقارنت الدراسة مستويات البروتين في الرئتين والكلى والأمعاء، بتلك الموجودة في خلايا مجاري الهواء العلوية والسفلية.

وتوصل الفريق العلمي إلى وجود مستويات أعلى من بروتين ACE2 في الأهداب المبطنة للمجاري الهوائية.

وتتكون الأهداب من نتوءات دقيقة ومرنة، تعمل على إبقاء مجرى الهواء نظيفا من أي جزيئات دخيلة عليه.

ويتمثل أهم ما أشارت إليه الدراسة هو أن النتائج تدفع نحو تطوير طرق جديدة لمنع الفيروس في منطقة بدايته، في المجاري الهوائية العلوية.

وقال البروفيسور في مجال الأحياء الدقيقة، بيتر جاكسون، إن الفريق يدرس الآن احتمالية وجود "طرق لتعزيز إيقاع ضرب (حركة) الأهداب لزيادة تدفق المخاط والمساعدة على تحييد الفيروس".

وفندت نتائج الدراسة الاعتقاد السابق بأن استخدام الأدوية التي تعمل على خفض الدم المرتفع يزيد من احتدام العدوى لدى المصابين بالفيروس.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024