الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 01:11 ص - آخر تحديث: 01:04 ص (04: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - تحديث جديد لمثل شائع عن التفاح يوجه الأنظار إلى فاكهة الأفوكادو أو الزبدية، حيث أعلن فريق من العلماء الأميركيين أن تناول الأفوكادو كل يوم يمكن أن يساعد في الحفاظ على ميكروبات الأمعاء المفيدة

المؤتمرنت -
تناول ثمرة واحدة يومياً من هذه الفاكهة يبقي الطبيب بعيداً
تحديث جديد لمثل شائع عن التفاح يوجه الأنظار إلى فاكهة الأفوكادو أو الزبدية، حيث أعلن فريق من العلماء الأميركيين أن تناول الأفوكادو كل يوم يمكن أن يساعد في الحفاظ على ميكروبات الأمعاء المفيدة، مضيفًا أنه يساعد على تكسير الألياف وتقليل الأحماض غير الصحية، بحسب ما نشرته "ديلي ميل" البريطانية نقلًا عن Journal of Nutrition.

قال فريق علماء من جامعة إلينوي إن الأفوكادو غني بالسعرات الحرارية ولكنه يقدم النسبة الموصى باستهلاكها يوميًا من الألياف والمواد المغذية مثل البوتاسيوم.

جيد لصحة القلب
اختبر الباحثون آثار تناول الأفوكادو يوميًا على 163 بالغًا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة بين سن 25 و45 عامًا. وأثبتت النتائج أنه بالإضافة إلى كونه مليئًا بالعناصر الغذائية مثل البوتاسيوم، فإن تناول الأفوكادو يوميًا يعمل على تحقيق التوازن بين الدهون الجيدة والضارة داخل الأمعاء ويساعد على حماية القلب من الأمراض، لأنه أيضًا يحتوي على دهون أحادية غير مشبعة.

قام متطوعون للمشاركة في الدراسة بتناول نظام غذائي محدد لمدة 12 أسبوعًا، حيث تناول نصفهم وجبة تحتوي على أفوكادو يوميًا، بينما تناول النصف الآخر وجبات خالية من الأفوكادو.

وأوضح الباحثون أن دراستهم لم تكن تستهدف تسجيل التأثير على فقدان الوزن، وإنما لفحص الاختلافات التي تحدثها ثمرة الأفوكادو على صحة الأمعاء، عن طريق أخذ عينات من الدم والبول والبراز.

زيادة الميكروبات المفيدة
ورصدت نتائج التحاليل أن من قاموا بتناول الأفوكادو زادت لديهم ميكروبات الأمعاء الجيدة، التي تكسر الألياف. وقال الباحثون إن حمض الصفراء انخفض مع زيادة مناسبة في الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة.

وقالت البروفيسورة هانا هولشر، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إنهم أرادوا اختبار فكرة أن الدهون والألياف الموجودة في الأفوكادو تؤثر بشكل إيجابي على ميكروبات الأمعاء.

امتصاص أقل للدهون
إن الأفوكادو غني بالدهون. ولكن اكتشف الباحثون أنه بينما استهلكت مجموعة الأفوكادو سعرات حرارية أكثر بقليل من المجموعة الضابطة، أي التي لم تتناول الأفوكادو، فقد تم إفراز المزيد من الدهون في البراز.

وقالت البروفيسورة هولشر: "إن زيادة إفراز الدهون يعني أن المشاركين في البحث كانوا يمتصون طاقة أقل من الأطعمة التي كانوا يتناولونها" وفقاً لموقع العربية.

خفض الأحماض الصفراوية
كان هذا على الأرجح بسبب انخفاض الأحماض الصفراوية، وهي جزيئات يفرزها الجهاز الهضمي والتي تسمح للجسم بامتصاص الدهون.

وأوضحت البروفيسورة هولشر: "وجدنا أن كمية الأحماض الصفراوية في البراز كانت أقل وأن كمية الدهون في البراز كانت أعلى في مجموعة الأفوكادو".

12 غراماً من الألياف
ولفتت البروفيسورة هولشر إلى أن محتوى الألياف القابلة للذوبان مهم جدًا أيضًا، حيث توفر ثمرة الأفوكادو المتوسطة حوالي 12 غرامًا من الألياف، والتي تقطع شوطًا طويلاً نحو تلبية الكمية الموصى بها من 28 إلى 34 غرامًا من الألياف يوميًا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024