الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 04:24 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

وكالات

المؤتمر نت - عبدالله يوسف الى اليمين
المؤتمر نت -
انتخاب العقيد عبد الله يوسف رئيسا للصومال
أشارت نتائج غير رسمية أمس الأحد إلى أن برلمانيين اختاروا عبد الله يوسف المدعوم من إثيوبيا رئيسا للصومال وذلك في المحاولة الرابعة عشرة خلال عقد لإعادة تشكيل حكومة وطنية في البلاد.
وأشارت نتائج جمعتها بعد أن تلاها مسؤولون إلى حصول يوسف على 185 صوتا خلال اجتماع برلماني في مجمع رياضي بنيروبي تمارس فيه أنشطة البرلمان وذلك مقابل 76 صوتا لخصمه عبد الله إدو في الجولة الثالثة والأخيرة.
وعلى صعيد تطور الأحداث سحب رئيس الحكومة الانتقالية الصومالي الذي عُيِّنَ عام 2000 عبد القاسم صلاد حسن ترشيحَه من الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية، التي جرت دورتها الأولى اليوم الأحد في نيروبي، بحسبِ ما أفاد مدير حملتِه الانتخابية لوكالة فرانس برس.
هذا ومن المقرر أن ينتخب البرلمانُ الصومالي الجديد اليوم في نيروبي رئيسًا جديدًا للبلاد، وهي المحاولة الرابعة عشرة لانتخاب الرئيس، وتشكيل حكومةٍ أملاً في استعادة الاستقرار السياسي في البلاد التي تديرها فعليًّا الفصائل المسلحة.
ويخوض الانتخابات نحو 27 مرشحًا (كان بينهم رئيس الحكومة الانتقالية الوطنية المعيَّن عام 2000 عبدي قاسم صلاد حسن)، وينافسه بقوةٍ المرشح المدعوم من إثيوبيا عبد الله يوسف أحمد القائد العسكري لإقليم بونط لاند شمال شرقي البلاد، والذي أعلن انفصالَه من جانبٍ واحدٍ، وهو من عشائر الدارود، ووزير ماليةٍ سابق هو عبد الله محمد عدو من عشائر الهاوية.
ويعد اجتماع نيروبي تتويجًا لمحادثات سلامٍ صعبة جرتْ على مدى عامين بهدف التوصل لتفاهمٍ بين الفصائل المتناحرة لتشكيل حكومة انتقالية تدير البلاد على مدار خمس سنواتٍ تمهيدًا لإجراء انتخابات عامة في الصومال.
ولكن مهمة المجلس الصومالي المكون من 275 عضوًا لن تكون سهلةً، فمن المرجح أن أي مرشح يخسرُ في الانتخابات قد يسعى لإفساد جهود تحقيق الاستقرار وتدعيم سلطات الرئيس الجديد بمقديشيو.
ويحذر مراقبون من تشكيل حكومةٍ جديدةٍ لا تحظى بإجماع الفصائل الصومالية؛ خاصةً تلك التي تمتلك قوةً مسلحةً كبيرة









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024