الإثنين, 28-أبريل-2025 الساعة: 01:52 ص - آخر تحديث: 01:46 ص (46: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - قال مسؤول بارز في منظمة الصحة العالمية إن التحليل الجيني لتفشي فيروس إيبولا المستمر في غينيا يشير إلى أنه ربما يكون سببه أحد الناجين من وباء غرب إفريقيا المدمر

المؤتمرنت -
منظمة الصحة تفجر مفاجأة جديدة بشأن فيروس إيبولا
قال مسؤول بارز في منظمة الصحة العالمية إن التحليل الجيني لتفشي فيروس إيبولا المستمر في غينيا يشير إلى أنه ربما يكون سببه أحد الناجين من وباء غرب إفريقيا المدمر الذي انتهى قبل 5 سنوات.

ووصف المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية مايكل رايان خلال مؤتمر صحفي في جنيف، نتائج التسلسل الجيني للفيروس في غينيا بأنها "رائعة للغاية".

ونشر علماء في إفريقيا وألمانيا نتائجهم على موقع علم الفيروسات، الجمعة، وخلصوا إلى أن فيروس إيبولا الحالي الذي يصيب الأشخاص في غينيا يشبه إلى حد بعيد الفيروس الذي تسبب في تفشي المرض على نطاق واسع في غرب إفريقيا والذي بدأ في عام 2014.

قال رايان: "ستكون هناك حاجة لمزيد من الدراسات"، لكنه أضاف أنه استنادًا إلى بيانات التسلسل الجيني المتاحة، من غير المرجح أن يكون التفشي الحالي مرتبطًا بحيوان - وهو ما بدأت به جميع أوبئة إيبولا السابقة تقريبًا.

وتابع: "من المرجح أن يكون مرتبطًا باستمرار الفيروس أو تأخر العدوى في الإنسان"، مضيفا أن ذلك ربما يكون أطول فترة من الزمن استمر فيها الفيروس على الإطلاق بين عدد مرات تفشيه.

ووثق العلماء سابقًا حالات ناجين من إيبولا أصابوا آخرين بالعدوى بعد فترة طويلة من تعافيهم، لكن مثل هذه الحالات النادرة لم تتسبب في تفشي المرض.

ففي عام 2018، نشر الأطباء دراسة عن امرأة ليبيرية ربما أصيبت بفيروس إيبولا في عام 2014، لكنها أصابت بالعدوى 3 من أقاربها بعد حوالي عام.

كما حذر مسؤولو الصحة من أن الرجال يمكنهم أحيانًا نقل العدوى للآخرين عن طريق النشاط الجنسي بعد فترة طويلة من تعافيهم، إذ يمكن أن يستمر الفيروس في السائل المنوي لأكثر من عام.

وتبرز الاحتمالية النادرة لانتشار فيروس إيبولا بعد فترة طويلة من الإصابة أهمية مراقبة الناجين، وحذر رايان من وصمهم بالعار.

وقال إن الغالبية العظمى من المصابين بفيروس إيبولا يتخلص جسدهم من الفيروس ويتعافون في غضون 6 أشهر.

وأضاف أن نسبة ضئيلة من الأفراد ينتهي بهم الأمر إلى أن يكونوا حاملين للفيروس، لكنهم لا يصيبون أخرين بالعدوى "إلا في ظروف خاصة للغاية".

كما ذكر أن 18 حالة إصابة بفيروس إيبولا ظهرت في غينيا حتى الآن وأن منظمة الصحة العالمية أرسلت أكثر من 30 ألف جرعة لقاح للبلاد.

وأدى تفشي فيروس إيبولا الذي اجتاح غرب إفريقيا بين 2014 إلى 2016 إلى وفاة أكثر من 11 ألف شخص.

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025