الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 10:37 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

الدستور

الدستور - عبدالعزيز الهياجم -
وكيل خفر السواحل .. 8.1 مليار دولار خسائر الاقتصاد اليمني بسبب الإرهاب البحري
كشف مسؤول يمني رفيع ان بلاده خسرت من جراء الارهاب البحري اكثر من 8.1 مليار دولار.
وقال العميد الركن صالح بن علي مجلي وكيل مصلحة خفر السواحل اليمنية ان الاعمال الارهابية التي تعرضت لها اليمن ادت الى ركود في الموانىء ورفع رسوم التأمين وتناقص في الاستثمار وازدياد البطالة وخسارة عشرات الملايين من الدولارات شهريا، ودلل على ذلك بانخفاض عدد الحاويات من 34 الف حاوية الى اقل من ثلاثة الاف حاوية بعد الهجوم على ناقلة النفط الفرنسية »ليمبورج« قبالة شواطىء حضرموت عام 2002 وتحوّلها الى الدول المجاورة، نظرا لارتفاع نسبة التأمين الى 300 في المائة.
واوضح مجلي ان اليمن كانت ولا تزال هدفا للارهاب البحري وانها اكبر ضحايا المنطقة، مدللا على ذلك بحادثة الهجوم على المدمرة الامريكية كول في تشرين الاول 2000 في ميناء عدن بقارب مفخخ اودى بحياة 17 ملاحا امريكيا وادى الى اصابة 36 اخرين، واعطاب المدمرة، وايضا الهجوم على الناقلة الفرنسية ليمبورج قرب شواطىء المكلا بحضرموت وتلوث 500 كيلومتر مربع بنحو 150 الف متر مكعب من النفط.
واعتبر المسؤول اليمني مناطق خليج عدن والبحر الاحمر من المناطق العربية الاكثر قرصنة، معيدا ذلك الى كثرة المضايق فيها حيث تضطر السفن لتخفيف سرعتها، وبالتالي تسهيل المهمة على القراصنة.
واشار مجلي الى ان احصائيات المركز الاقليمي البحري سجلت خلال الفترة من 2000 الى 2003 انخفاضا في اعمال القرصنة، الا انها عام 2004 عادت للتصاعد بسبب المشاكل في القرن الافريقي وعدم الاستقرار في الصومال على حد قوله، واضاف ان الحالة في الساحل الصومالي الحقت ضررا كبيرا باليمن نتيجة تحول كافة الانشطة من السواحل الصومالية الى السواحل اليمنية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024