الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 07:10 م - آخر تحديث: 06:37 م (37: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
قصة حب تشعل حربا بين قريتين في مصر
قتل مزارعان وأصيب عشرون آخرون إثر معركة بين قريتين في محافظة الجيزة استخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء، وأفادت مصادر أمنية أمس أن شبانا من قرية "باجة الشيخ" التابعة لمركز العياط أغاروا ليلة أمس الأول على جيرانهم من سكان قرية "الرقة" وأوسعوهم ضربا. فيما تبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية لساعات في معركة أسفرت عن مقتل اثنين وإصابة آخرين بجروح.
وكشفت تحقيقات النيابة أن عروسا شابة تدعى شيماء كانت السبب الرئيسي وراء اندلاع الحرب بين القريتين إذ كانت العروس تتزين في أحد محلات التجميل بقريتها "باجة الشيخ" استعدادا للزفاف على عريس لها من أبناء القرية، عندما سرت شائعة اختطافها من قبل أحد شباب قرية "الرقة" تربطه بها علاقة حب. ورغم عودة العروس إلى قريتها بعد يومين من اختفائها وتقديم أسرة خاطفها الاعتذار لأسرتها إلا أن أهالي قريتها اعتبروا ما حدث يمثل عارا لهم وهو ما دفع أبناء قرية "الرقة" إلى التعامل مع القصة بسخرية لاذعة أدت إلى حدوث مشاجرات صغيرة قبل أن ينفجر الموقف على هذا النحو.
وقال محمد رشاد البالغ من العمر 58 عاما وأحد المصابين من أبناء قرية "باجة الشيخ" من فوق سريره في مستشفى العياط ل "الخليج": حاولنا العيش بسلام مع جيراننا من أبناء قرية "الرقة" لكننا فوجئنا بهم ليلة الأربعاء الماضي يغيرون علينا وهم يشهرون أسلحتهم النارية والبيضاء، بل ينهبون ما تصل إليه أيديهم من ممتلكاتنا.
وقال فتحي عبد المحسن: انتهت قصة اختطاف شيماء بعودتها إلى القرية، وتقديم أسرة الشاب الذي اختطفها لإفشال زواجها اعتذارا لكن أهالي قريته اعتبروا ما حدث يمثل فخرا لهم، بل إن شبانا منهم راحوا يتحرشون ببناتنا في الطريق.
وكان عمدة قرية "الرقة" فشل حسبما يقول المصابون في عقد جلسة صلح في وقت سابق بين الطرفين حقنا للدماء ما زاد الخلاف اشتعالاً.
الخليج الاماراتية










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024