الثلاثاء, 07-يناير-2025 الساعة: 12:30 ص - آخر تحديث: 12:04 ص (04: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
مبادرة “منتجي وطني” والدور الاعلامي المنشود
شوقي شاهر
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
رياضة
المؤتمر نت - المنتخب اليمني

المؤتمرنت - محمد القيداني -
الطموح والحلم ..الأخضر في مهب عيون الجماهير غداً
ستعيش جماهير الكرة وعشاق المستديرة أروع قصة حلم مغلق بطموح مشروع في ليلة الخميس، وهم يترقبون غداً مباراة الأخضر اليمني أمام الأزرق الكويتي الولهان، لإعادة أمجاده، ورغم أن الفارق واضحٌ بين جيل الأزرق الكويتي الحالي، وأزرق البطولات والصولات والجولات في ميادين الساحرة، فإننا لا نذكر الفارق بين كرتنا المتواضعة والمتغلفة بحماس لاعبينا والكرة الكويتية.
ومع ذلك الفارق والذي لا يمنع الطموح في العبور للاعبينا عبر بوابة المنتخب الكويتي والوصول إلى النصف النهائي وإعلان المفاجأة الأكثر صخباً في خليجي (17) بعد أنْ أذاق لاعبونا الأحمر البحريني العلقم في تعادل أشبه لهم بالخسارة. وحول طريقهم المحفوفٍ بالمخاطر، وهم يلاقون الأخضر السعودي يوم غدٍ الجمعة، ومع هذا الحلم الذي تتداوله جماهير الكرة اليمنية في قصة الأمل المغلف بالطموح والحق المشروع على البساط الأخضر لملعب السد الجميل يوم غدٍ ومعه يتم إلغاء عوامل الواقع الكروي وعناصر التاريخ والمنطق بشيءٍ اسمه الحماس والإدارة والعزيمة للاعبي الأخضر، في ظل تمركزٍ سليم يحتوي المد الهجومي للمنتخب الكويتي، ويحول الهجوم المرتد الخاطف عليهم إلى كابوس مزعج لمرمى من الحارس الكويتي هشام كنكوني.
وكما يقال بأن العزيمة أول المشوار وأن طريق الألف ميل تبدأ بخطوة، فإن لعزيمة لاعبي الأخضر وحماسهم العقلاني سيمثلان لهم نصف الألف الميل، وتبقى النصف الأخرى مرهونة لعوامل الخط ، أو عدم التوفيق.
أما جمهورنا الحبيب فقد قطع الألف ميل في تفاصيل راوية حلمه الجميل وإن استفاق جمهورنا على حقيقةٍ كروية أخرى تروي تفاصيل أخرى لأحداث حلمنا الجميل، فإن الحلم يظل حلماً والواقع شيءٌ آخر نقبل حقائقه في ظل الفارق الكروي الواضح، وسيكون تحويل ذلك الحلم إلى واقع نلمسه ونعيش حقائقه مرهوناً بيد القائمين على الشأن الرياضي والكروي في بلادنا في دورات خليجية قادمة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025