الأربعاء, 01-مايو-2024 الساعة: 04:49 ص - آخر تحديث: 02:15 ص (15: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -  قال علماء فلك إن الصخرة الفضائية التي أحدثت الفوهة العملاقة في صحراء أريزونا ضربت كوكب الأرض بصورة أبطأ مما كان كانوا يعتقدون سابقاً، لكنها تظل أسرع بعشر مرات من طلقة البندقية.
وتطرق التحليل الحديث الذي نشر الأربعاء إلى سبب عدم وجود الكثير من الصخور المذابة في الفوهة، وهو ...
المؤتمر نت -
علماء يكشفون غموض فوهة أريزونا
قال علماء فلك إن الصخرة الفضائية التي أحدثت الفوهة العملاقة في صحراء أريزونا ضربت كوكب الأرض بصورة أبطأ مما كان كانوا يعتقدون سابقاً، لكنها تظل أسرع بعشر مرات من طلقة البندقية.
وتطرق التحليل الحديث الذي نشر الأربعاء إلى سبب عدم وجود الكثير من الصخور المذابة في الفوهة، وهو الأمر الذي يزيل غموضاً استمر طوال سنوات كثيرة.
ويرجع عمر الفوهة، التي يبلغ قطرها 1.25 كيلومتراً وعمقها نحو 174 متراً، إلى 50 ألف سنة، ونجمت عن نيزك قطره نحو 40 متراً.
وأشارت عمليات حسابية سابقة إلى أن النيزك ضرب الأرض بسرعة 15 كيلومتراً في الثانية، وذلك بناء على السرعات المتوقعة للنيازك والشهب الكبيرة التي تصل إلى الأرض.
ويقول العلماء إن التأثير الذي تحدثه سرعة كهذه من نيزك بهذا الحجم، كان ينبغي لها أن تؤدي إلى وجود الكثير من الصخور المذابة داخل الفوهة وحولها، أي أكثر بكثير مما وجد فعلاً.
وأظهر برنامج كمبيوتري جديد، وفقاً للعدد الأخير من مجلة "نيتشر" الذي نشر الخميس، أن الجرم السماوي أخذ يتباطأ بعد دخوله المجال الجوي للكرة الأرضية وانقسامه وتشكيله سحابة من شظايا الحديد قبل اصطدامه بالأرض.
وقال جاي ميلوش، من جامعة أريزونا، ورئيس فريق الدراسة، إن نحو نصف الكتلة الصخرية البالغ وزنها 300 ألف طن ضربت الأرض بسرعة 12 كيلومتراً في الثانية.
وتعتبر الفوهة، أحد أهم المواقع السياحية، أول أثر على الأرض يثبت أنه ناجم عن زائر من الفضاء الخارجي، ويقول ميلوش "لا شك أنها أكثر المواقع خضوعاً للدراسة، نحن مندهشون لاكتشاف شيء لا نعلم شيئاً عن طريقة تشكّله."
ويعتمد البرنامج الكمبيوتري الذي اعتمدته الدراسة على تحقيقات ودراسات أجراها دانيال بارينغر قبل عقود.
وكان بارينغر وآخرون قد اكتشفوا كميات وفيرة من الصخور الحديدية ذات المصدر الفضائي يتراوح وزنها بين نصف كيلوغرام و500 كيلوغرام في محيط دائرة يبلغ قطرها حوالي نحو 10 كيلومترات حول الفوهة.
وكان نيزك متوسط الحجم قد ضرب سيبيريا في روسيا في العام 1908، يتسم بكونه صخرياً، وتوزعت شظاياه على مئات الكيلومترات، غير أنه لم يتسبب بحدوث فوهة مثل فوهة أريزونا.
ويعتبر الغلاف الجوي للأرض بمثابة حاجز وقائي يحول دون اختراق النيازك الصغيرة سطح الأرض، كما أن الكثير منها تتحطم وتحترق قبل وصولها الأرض.
ومنذ ذلك الوقت، اعتمدت محطة الفضاء الدولية على شحنات المركبة الفضائية الروسية "بروغريس" من الإمدادات الحيوية.
ومن المقرر أن يحمل ديسكفري معه وحدة شحن يمكن تثبيتها خارج محطة الفضاء الدولية، وتستطيع تخزين ما وزنه 1170 كيلوغرام من المواد الضرورية لطاقم المحطة، بحيث يمكن تفريغها من الداخل.
ووحدة الشحن هذه، وتعرف باسم "رافائيللو"، هي واحدة من أربع وحدات قامت بصنعها وكالة الفضاء الإيطالية كمساهمة منها في المحطة الدولية.
كذلك من المقرر أن يحمل المكوك معه واحداً من الأجهزة الرئيسية الضرورية وهي عبارة عن جهاز تحكم وتوازن CMG يبلغ وزنه 281 كيلوغراما. ومن المقرر تركيبه على الفضاء الدولية في عملية تقتضي خروج الرائدين سويتشي نوغوتشي وستيفن روبنسون إلى الفضاء الخارجي وتركيبه من الخارج.
كذلك سيقوم الرائدان بتثبيت منصة وزنها 690 كيلوغرام، لاستضافة أجزاء ومعدات فضائية أخرى في رحلات قادمة.
(CNN)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024