الثلاثاء, 29-أبريل-2025 الساعة: 08:37 ص - آخر تحديث: 06:14 ص (14: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
غسل الصحون و الملابس يقيان من التوتر
أظهرت دراسة ألمانية نشرت حديثا، أن بإمكان الرجال والنساء الذين يرزأون تحت وطأة الضغوطات النفسية والعصبية، التخلص من التوتر والإجهاد من خلال القيام بالأعمال التي تحتاج إلي الدقة والتأمل كغسل الصحون وكي الملابس.
ووجد أخصائيو العلوم النفسية في مستشفي شاريتيه ببرلين، بعد متابعة 440 متطوعا، أن غسل الأطباق وكوي الملابس يروّح عن النفس ويساهم في التخلص من الإجهاد النفسي والمعنوي، وذلك لأن تكرار الحركات أثناء العمل يساعد علي الشعور بالارتياح.
ولاحظ هؤلاء وجود علاقة مباشرة بين تلك الحركات والانفراج في الخلايا العصبية والدماغية، لأنه يؤدي إلي تطويق الأفكار المجهدة وانحسار التفكير بالأحداث الموترة.
وينصح الخبراء الألمان بضرورة ممارسة الرياضة والمشي الهادئ والتأمل، وتناول كميات كبيرة من السوائل, وخاصة الماء، وعدم تناول العقاقير أو المستحضرات الطبية لمن يعانون من الضغوطات النفسية والإجهاد, مؤكدين أن مقاومة الإجهاد بالوسائل الطبيعية المتاحة، كالمشي وكوي الملابس، وغيرها من النشاطات، يساعد أيضا علي تخفيض ضغط الدم العالي وإبطاء نبضات القلب السريعة.
علي صعيد آخر سجل عالم إسباني اختراعا جديدا يتمثل في غسّالة أوتوماتيكية جديدة لا تسمح لنفس الشخص باستخدامها مرتين علي التوالي, مما يقدم حلا مثاليا للسيدات الكئيبات اللاتي لا يشارك أزواجهن في القيام بالأعمال المنزلية.
وأوضح بيب توريس الباحث في شركة صناعة المنتجات البيضاء الإسبانية، أن الغسالة الجديدة التي أطلق عليها اسم "دَوْرَك"، تستخدم تقنية بصمات الأصابع للتمييز بين المستخدمين، وبالتالي لا يستطيع نفس الشخص تشغيلها أو استخدامها مرتين متتاليتين، مشيرا إلي أن اختراع هذه الغسالة جاء كهدية مثالية في عيد الأب الذي يحتفل به الغربيون، وهو يضمن راحة السيدات والتأكد من مشاركة أزواجهن لهن في الغسيل.
وقال حسب تقرير لوكالة (قدس برس) أن وراء هذا الاختراع فلسفة خاصة تتمثل في إجبار الرجال علي مشاركة زوجاتهن في الأعمال المنزلية ونزع مفهوم من أذهانهم والتوقف عن الجلوس ومشاهدة التلفاز واحتساء القهوة فقط، فيما تعمل الزوجات طوال النهار في تنظيف المنزل والملابس والأطباق.
ولفت إلي أن غسالة (دورك) تحتاج إلي تسجيل بصمات أصابع الزوجين علي جهاز إحساس خاص يتصل بالحاسوب، وبعد وصله بالغسالة، يقوم برنامج آلي ببدء تشغيلها في حال تم وضع إصبع مختلف في كل مرة، منبها إلي أن هذه الغسالة لا تعمل بأصابع الأطفال الصغيرة.
الزمان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025