الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 07:40 م - آخر تحديث: 06:37 م (37: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - علي الحازمي
صنعاء/المؤتمر نت/جميل الجعدبي -
صباحية شعرية للشاعر السعودي علي الحازمي في صنعاء
تنظم وزارة الثقافة والسياحة -صباح غدٍ الخميس في بيت الثقافة بالعاصمة صنعاء- صباحية شعرية للشاعر والمبدع السعودي/ علي الحازمي، الذي سيقرأ خلالها باقة متنوعة من إبداعاته الشعرية، ونتاجاته الأخيرة.
يحضر الصباحية الشعرية عدد من المسئولين في وزارة الثقافة والسياحة، وعدد من الأدباء والمثقفين والشعراء الشباب في اليمن، والمهتمين، وتنظمها وزارة الثقافة والسياحة ضمن الأنشطة والبرامج الثقافية المتزامنة مع انطلاق العقد العربي للتنمية الثقافية.
وأنظم الشاعر علي الحازمي (1970 مواليد السعودية) إلى قائمة المبدعين الشباب مبكراً، بثلاثة دواوين شعرية (بوابة الجسد 1993)، و(خسران 2000)، و(الغزالة تشرب صورتها 2005).
ورغم أن الحازمي ينتمي لجيل التسعينات؛ حيث معظم شعراء هذا الجيل يتجهوا نحو قصيدة النثر، إلا أنه ظل متشبثاً بكتابة قصيدة التفعيلة ذات الغنائية الإيقاعية العذبة، المتدفقة، محاولاً أن يوسع من آفاق تجربته الشعرية في إطار هذا الشكل الكتابي الذي بحد ذاته فيه:
اختار من قلق الفراشة
حول نومك موسماً لقصيدتي
لأظل مشدوداً إلى رؤياك
هكذا يكتب الحازمي أشعاره من حافات الروح، فيلتقط همومه منها ويوظف أنفاسه وأحاسيسه، كما أنه يحاول إشراك قرائه سوية معه مع أسفاره واغترابه، غير أنه يتسم بانقتاء الكلمات الشفافة التي تفر من وجعها ليترك قرائه، ثم يعود إلى شمسه الجنوبية.
ويصف الشاعر الدكتور عبدالعزيز المقالح-ديوان "خسران" للشاعر الشاب الحازمي أنه واحد من الدواوين الشعرية الجديدة التي تعيد الثقة بالشعر، وتلامس واقع الناس والأشياء بوعي جديد وبمحبة نحتاج إليها في زمن الكراهية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024