الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 01:53 م - آخر تحديث: 11:21 ص (21: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - يبدأ جيل الوحدة اليمنية المباركة صباح اليوم الأحد الموافق الخامس والعشرين من سبتمبر 2005م أول يوم دراسي في العام الثاني من الممارسة الديمقراطية من خلال الانتخابات التي ستشهدها عموم مدارس الجمهورية، لانتخاب رؤساء الفصول المدرسية ...
المؤتمرنت- محمد علي سعد -
جيل الوحدة.. سنة ثانية ديمقراطية
يبدأ جيل الوحدة اليمنية المباركة صباح اليوم الأحد الموافق الخامس والعشرين من سبتمبر 2005م أول يوم دراسي في العام الثاني من الممارسة الديمقراطية من خلال الانتخابات التي ستشهدها عموم مدارس الجمهورية، لانتخاب رؤساء الفصول المدرسية في كل مدرسة؛ حيث تم تدشين الحياة الديمقراطية بكافة ممارساتها العام الماضي.
والحقيقة أن اهتمام بلادنا –ممثلةً بفخامة الأخ علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية- ومعه حكومة المؤتمر الشعبي العام، بمسألة تجذير الممارسة الديمقراطية وتعزيزها على مختلف المستويات، وبالذات التركيز على أن يتعلم جيل الوحدة تعاليم ومفاهيم الممارسة الديمقراطية، قولاً وعملاً في المدارس، قد جاء منطلقاً من الدراية الفاعلة، بأن مستقبل الديمقراطية وتطورها في البلاد، مرهون بتطور الممارسة العملية لها، ولذا فإن تدريس مفاهيم الديمقراطية وأشكال ممارساتها من خلال تخصيص يوم دراسي في عموم مدارس الجمهورية؛ يمثل انطلاقة للممارسة الديمقراطية الحقة على مستوى جيل الوحدة من الذكور والإناث.
إن تدريس مفاهيم الممارسة الديمقراطية للأطفال والتلاميذ والشباب والشابات في عموم مدارس الجمهورية، أشبه ببذرة طيبة نبذرها اليوم لنحصد ثمرتها في الغد؛ لأن تدريس الديمقراطية ومفاهيمها وأشكال ممارساتها بين صفوف الأطفال والتلاميذ الشباب والشابات اليوم، سوف يعزز من الممارسة الديمقراطية السليمة، وسيضمن ممارسة ديمقراطية أرقى وأنضج في المستقبل، كما سيعزز من استمرار هذا الخيار الديمقراطي اليمني الوحدوي جيلاً بعد جيل.
وعليه فإن اليوم الدراسي هو أقرب للمثل القائل (التعليم في الصغر كالنقش في الحجر) وهو ما يعني أن استمرار تعليم أبنائنا وبناتنا تعاليم الممارسة الديمقراطية، وأهمية الديمقراطية، كخيار وطني وسياسي يكفل للشعب المشاركة الفاعلة في حكم نفسه باعتبار الشعب، هو مصدر كل السلطات وصاحبها، ويؤكد هذا الحرص على تعليم أبنائنا مفاهيم الديمقراطية، وممارستها إصرار المؤتمر الشعبي العام على أنه لا رجعة ولا تراجع عن الوحدة والديمقراطية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024