الأربعاء, 01-مايو-2024 الساعة: 11:00 م - آخر تحديث: 10:03 م (03: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
دين
المؤتمرنت -
عمرو خالد يروي لأول مرة القصة الكاملة لقراره مغادرة مصر
كشف الداعية الإسلامي عمرو خالد لأول مرة عن الأسباب الحقيقية التي دفعته إلى مغادرة موطنه مصر لمدة تزيد على عامين مؤكدا على أنه تعرض لضغوط أمنية لمنعه من ممارسة نشاطه الدعوي وهو الأمر الذي رفض الاستجابة إليه.
وفي حوار مباشر استمر نحو أربع ساعات مساء الثلاثاء 27-9-2005 قال عمرو خالد لبرنامج القاهرة اليوم الذي يقدمه عمرو أديب على شبكة أوربت إنه قرر العودة إلى مصر دون التنسيق مع أحد بعد حالة الحراك السياسي والاجتماعي التي شهدتها في الأشهر الأخيرة، ونفى مرارا وجود صفقة مع الحكومة أو جهات أمنية سبقت عودته.
وأشار خالد دون تفصيلات إلى أنه تعرض لضغوط من جهات أمنية لوقف أنشطته الدعوية والاكتفاء بعمله الأساسي كمراجع للحسابات، وكان معنى بقائه في مصر أن يترك هذا العمل الذي يعتبره رسالة له إلى الأبد ولكن أحدا لم يضغط عليه أو يأمره بترك البلاد.
وقال خالد: قرار الهجرة اتخذته خلال ساعتين فقط بعد معرفتي بهذه القرارات، ولم أكن أعرف الجهة التي يمكن أن أسافر إليها ولم يكن لدي المال كما لم يكن جواز سفري معي حيث كنت قدمته للحصول على تأشيرة عمرة، فاجتهدت حتى حصلت على جواز السفر وفي تدبير الأموال ثم حجزت على أول طائرة مغادرة إلى أمستردام في مساء تلك الليلة دون أن أبلغ والدي ووالدتي بقراري السريع، وقبل أن تستوعب زوجتي مضمون وحجم هذا القرار، وذلك قبل أن انتقل بعد ذلك إلى لندن وبيروت.
وأشار خالد إلى أنه رفض طوال الفترة التي بقي فيها خارج مصر ،الحديث عن الضغوط التي تعرض لها لأنه يرفض الإساءة إلى بلده وهو خارجها، ولكنه رأى أن يعلن ذلك بعد عودته إلى بلده ومن على أرضها لأنه لم يعد يقبل أن يصنف الدعاة ضمن "الملف الأمني" وأن تتعامل معهم جهات الأمن، ولأنه يرى أن الظروف في مصر والعالم العربي تغيرت بفعل تطور وسائل الاتصال التي تضع المعلومة الصحيحة أمام أيدي الناس بسرعة، وبفعل تزايد الوعي الجماهيري.
*الراية









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024