الإثنين, 21-أبريل-2025 الساعة: 04:52 ص - آخر تحديث: 03:43 ص (43: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت - غلاف الكتاب
صنعاء/ المؤتمر نت/ هشام شمسان: -
(الثقافة) والثورة ومدارات الحب الفيرزوي
في عدد جديد افتتحت مجلّة الثقافة – الصادرة عن وزار الثقافة والسياحة في اليمن - أبوابها، ومواضيعها بحديث الثورة، والثقافة، قدَّم خلاله مدير تحريرها إشارات إلى نصيب الثقافة من التحول السياسي الذي أسسته الثورة اليمنية، مؤكداً على ضرورة فك الارتباط بين الهموم الأولى للثورة، ومحاولة ربطها بهموم جديدة تليق باللحظة الراهنة، وتليق بالمستقبل.
وفي باب دراسات توقفت المجلّة عند عشر دراسات، عنت معظمها بالبردوني من خلال: رسم الشخصية في قصائد البردوني للدكتورة وجدان الضائغ، والبردوني: الرائي في شاشة بصيرته الناقدة، لـ"نبيل الشامي"، والبردوني من الثورة بالكتابة إلى الثورة على الكتابة لـ"عبدالله العابدي"، بحيث تناولت هذه الكتابات جوانب من شخصية البردوني الشاعر، والبردوني الناقد، والبردوني المفكِّر. إلى جانب دراسات أخرى حول الإبداع، والحضارة، والشعر والمعرفة، والأدب العربي، وآداب العالم، وقراءة حول تجربة الشاعرتين: آمال موسى، وبثينة العيسى.
ومن الموضوعات التي حفل بها العدد الجديد: العلاقة بين أزياء المرأة اليمنية التقليدية، بالعمارة في المدن التاريخية، للدكتورة أمة الرزاق جحاف، تناولت فيه الباحثة العلاقة الثقافية التي تربط بين الأزياء، والعمارة؛ مستقرية في مقالتها خصائص العمارة التقليدية في مدينة صنعاء القديمة، وانتماءها إلى البيئة المحيطة بها، ثم انعكاس هذه الخصائص على توشية الزي الصنعاني تحديداً.
باب الإبداعات حوى ستة نصوص شعرية، وسرديّة، كان أهمها أكسوارات الذاكرة لـ"خلود الفلاح" ومدارات الحب الفيروزي لـ"محمد سعيد سيف"، و"كلاكيت" لـ"عبدالباقي شمسان".. وغيرهم.
وخُصص الملف الثقافي للمجلّة، لإصدارات وزارة الثقافة الجديدة، محتوياً على خمسٍ وعشرين أصداراً حديثا، مع عرض موجز لكل إصدار..








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025