الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 01:59 م - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت- فرنسا (أ.ب) -
الأدويةالمزيفة تغزو أسواق أوروبا
من جان سلفيا :- يقول خبراء صحيون وصيدلانيون كبار أن الفياغرا والمضادات الحيوية وأدوية أخري تتكاثر في أوروبا نتيجة لعدم كفاية التعاون بين البلدان المعنية في المعابر الحدودية.

وفي اجتماع نظمه المجلس الأوروبي دعا مسؤولون حكوميون وقانونيون وأطباء وخبراء صيدلانيون من أوروبا والولايات المتحدة إلي سن قوانين جنائية صارمة وشن حملة توعية عامة، وإنشاء مكتب مركزي لجمع المعلومات عن الأدوية المغشوشة. وحذر هؤلاء من أن انتشار الأدوية المزيفة هذه قد يضعضع ثقة الناس بمؤسسات الصحة العامة.

وقالت مود دي بوير- بوكيتشيو، نائبة السكرتير للمجلس الأوروبي- الهيئة الرئيسية لحقوق الإنسان في القارة: ما يثير القلق هو عدم وجود مرجع مركزي في أوروبا تناط به مهمة المراقبة وتحليل التوجهات وتقديم التوصيات في ميدان تزييف الأدوية . وتقول منظمة الصحة العالمية أن الأدوية المزيفة باتت تشكل حوالي 10 في المائة من السوق الصيدلانية في أوروبا، بعد أن كانت صفراً قبل سنتين، وتقوم عصابات إجرام دولية بتوريدها. وتظهر إحصاءات المجلس الأوروبي ومنظمة الصحة العالمية أن حوالي 20 في المائة من الأدوية الموزعة في روسيا مغشوشة، فيما تصل النسبة إلي 40 في المائة في المكسيك و80 في المائة في نيجيريا. وتغلف الأدوية المزيفة بعبوات مماثلة للأدوية الأصلية ويصعب اكتشافها، وأدوية نمط العيش كالفياغرا وأدوية أساسية مثل المضادات الحيوية والأنسولين هي الأكثر تزييفاً، ولكن ثمة أنواعاً من العدسات اللاصقة بل وحتي الضمادات الجراحية يروجها المزيفون أيضاً. وحذر الخبراء من أن شراء السلع الصحية عن طريق الإنترنت ينطوي علي خطر عظيم علي الصحة لأن مثل هذه الأدوية لا تحمل موافقة السلطات الصحية الجديدة.

وقد أظهرت دراسة أجراها المكتب الأمريكي للمحاسبة العامة سنة 2004 أن أربعاً من 21 دواءً طلبت من مواقع الويب خارج الولايات المتحدة وأمريكا كانت مزيفة.

وقال جان باروت، رئيس الاتحاد الصيدلاني العالمي أن المرضي الذين يستعلمون هذه الخدمات يحتمل أن يتلقوا أدوية مزيفة أو منتهية الصلاحية أو عدم معرفة ماهيتها بسبب سوء التغليف والتوضيب. وخلال المؤتمر استشهد فرد فريك مدير مكتب الكيمياء الجنائية في إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية، بواحدة من الحالات اللافتة للأنظار: أنشأ موظفان سابقان في شركة جونسون إند جونسون الصيدلانية العملاقة مؤسسة خاصة بهما في الهند وهما ينتجان ضمادات جراحية مزيفة وغير معقمة ويوزعانها في عدد من المستشفيات في الولايات المتحدة.











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024