الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 03:14 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمرنت/أنور حيدر -
الشئون الإجتماعية ترخص لـ5000 جمعية ومؤسسة مدنية
أكد علي صالح عبد الله وكيل وزارة الشئون الاجتماعية والعمل – بأن عدد المنظمات الأهلية في اليمن وصلت إلى (5000) جمعية ومؤسسة أهلية غير حكومية من نهاية 2005م،تشكل المؤسسات الخيرية (50%) من هذا العدد.
وقال - في حفل افتتاح مشروع تطوير عمل الجمعيات الخيرية والذي تنظمه مؤسسة مدى، على مدى يومين - بأن العديد من المسوحات الميدانية والتقييمات الميدانية التي أجرتها الوزارة خلال الخمس السنوات الماضية أثبتت أن الأنشطة الخيرية والإنسانية احتلت مرتبة صدارة الأنشطة الطوعية. مشيراً إلى أن مناخات الديمقراطية السائدة في اليمن أدت إلى تزايد مستمر لاعداد الجمعيات والمؤسسات الغير حكومية.
واضاف عبد الله بأن ما يميز التجربة في اليمن هو التطور الكمي والنوعي لبنية العمل الأهلي بمختلف تكويناته.
ونوه إلى أن مسيرة العمل الأهلي والطوعي قطعت شوطاً كبيراً وطيباً رغم ما يكتنفها من صعوبات ومعوقات يتوجب الوقوف أمامها.
من جانبه أوضح نبيل خوري – نائب السفير الأمريكي بأن فكرة الإصلاح والتكوين والتدريب لمؤسسات المجتمع المدني هو من مقومات الديمقراطية والتنمية الاجتماعية، مضيفاً بأن مؤسسات الديمقراطية التي تبنى من القواعد الشعبية من المجتمع المدني هي التي ستساهم في برامج الإصلاح وبرامج بناء المجتمع المدني والمؤسسات الديمقراطية؛ مشيراً إلى أن هناك الكثير من المشاكل والاختلافات حول وجهات النظر حول السياسة الخارجية التي هي دائماً مثيرة للجدل وللانتقادات العنيفة.
منوهاً إلى أن بناء المؤسسات الديمقراطية في المجتمع المدني سيؤدي إلى استقرار هذه المجتمعات وحل مشاكلها السياسية والاجتماعية.
وأكد خوري بأن الأنظمة العربية متأخرة عن مواكبة التطورات العالمية وعدم مواكبتها لعولمة الاقتصادات .
مضيفاً بأن ذلك لن يتغير إلا بمبادرة المجتمع نفسه وتنشيط حركات الإصلاح داخل الحكومات التي تتكلم كثيراً لكن أفعالها لا توازي كلامها.
وهذا وقد ألقيت كلمتان من قبل الدكتور عبدالمجيد الفهد المدير العام لمؤسسة مدى ، وكلمة أحمد الحداء – مدير البرنامج – تطرقا في مجملها إلى التعريف بالبرنامج وأهدافه.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024