السبت, 11-مايو-2024 الساعة: 01:17 م - آخر تحديث: 03:00 ص (00: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
لحج ــ " المؤتمر نت " ــ حفيد المضوني -
لحج.. النيابة العامة تعد قائمة الاتهام ضد إمام المسجد قاتل الأطفال الثمانية

ـ
علم " المؤتمر نت " من مصادر قضائية في محافظة لحج ، أن النيابة العامة في المحافظة تعد حاليا قائمة الاتهام لرفعها إلى المحكمة حول نتائج تحقيقاتها في قضية مقتل الأطفال الثمانية في قرية " تي قرى " بمديرية يهر ( يافع ) في محافظة لحج ، على يد إمام مسجد مشألة الذي كان الأطفال يدرسون فيه القران الكريم في المركز الصيفي الذي أقامته جمعية الإصلاح الاجتماعي الخيرية .
وقالت المصادر ذاتها.. إن النيابة مازالت تنتظر تقرير المعمل الجنائي المتعلق بالسلاح المستخدم في الجريمة فقط ، وهو نوع إلى " كلاشنكوف "، لتحيل القضية إلى القضاء خلال الأيام القليلة المقبلة.
وعرف من مصادر في المنطقة أن القاتل كان إماما لمسجد مشألة منذ أن اتجه اتجاها إسلاميا متشددا العام 1994 .
وقال أهالي المنطقة لمراسل .." المؤتمر نت" إن الرجل لم يكن يعاني وضعا ماديا سيئا ، لا يعاني من أي حالة نفسية وانه فقط يعاني من مرض في القلب كما زعم .
وقال مراسل " المؤتمر نت" .. قضية مقتل الأطفال الثمانية عكست حالة من السخط الشعبي الكبير لدى المواطنين في يهر ـ يافع ومحافظة لحج بصورة عامة .. وأخذ الناس هنا يرددون الكثير من المواقف والروايات المتناقضة حول الحادث .
وأثارت التساؤلات عن سعي جماعات إسلامية في المنطقة إلى التخلص من المسؤولية الملقاة على عاتقها في إقامة المراكز الصيفية دون علم الجهات الرسمية خاصة في مناطق بعيدة ونائية .
وتطرح المنطقة ألف سؤال وسؤال حول وصوله المدرس الضحية إلى منطقة جبلية مرتفعة يصل إليها المرء بعد خمس ساعات من السير بالسيارة ، وحول إقامة مثل هده المراكز ، رغم أن وزارة الأوقاف كانت قد حضرت الأنشطة التي تشهدها المساجد باستثناء العبادة وتعليم القرآن للصغار ، اعتبرت إقامة المراكز الصيفية وتعليم الأناشيد وغيرها عملا لا يندرج في إطار العبادة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024