الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 10:49 ص - آخر تحديث: 02:23 ص (23: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - رئيس التحرير
كتب/ محمد علي سعد -
السرقات الصحفية
لأن الحديث عن قانون الصحافة يزداد هذه الأيام خاصة مع اقتراب موعد مناقشة مشروع القانون في مجلس الشورى في السابع من مارس القادم نرى أن يحوي مشروع قانون الصحافة بنودا صارمة تحد من السرقات الصحفية والتي انتشرت انتشار النار بالهشيم فمن خلال تجربتنا في موقع المؤتمر نت نجد أن عدداً من الزملاء مراسلي بعض الصحف الخارجية يستفيدوا من الأخبار الخاصة بالموقع ( المؤتمر نت) ويرسلونها لصحفهم بأسمائهم فهذه سرقة مهنية لاشك فيها ولدينا كشف بصحيفتين حكوميتين تمارسان سرقة شاملة لكل ما ينشر في المؤتمر نت من أخبار ومواضيع وتعليقات سياسية الأولى تذكر المصدر في خبرين وتسرق خمسة.. أما الثانية فالقائمون عليها لا يخجلون أبدا إذ هم يسرقون الأخبار والمواضيع وينسبونها لأنفسهم آخر مأتم سرقته ( نشر صفحة كاملة) باسم الزميلين عبدالملك الفهيدي وصلاح الحيدري بعد تغيير عنوان الموضوع المنشور أصلا في المؤتمر نت
نقول لهؤلاء عيب اخجلوا من أنفسكم فالسرقة حرام وعيب وغباء وتفاهة يا صحفيين.
نقول لهؤلاء عيب سرقة جهد وتعب الآخرين .. ونحذر بأننا وعقب كل خبر يسرق وينشر في أي موقع أو صحيفة سننشر تكذيبا وتوضيحا ولن نسكت بعد الآن.
لان البعض فاتح فمه يتحدث عن قانون الصحافة وعن شرف المهنة وهو يمارس سرقة الإخبار والمواد نهاراً جهاراً فعيب السرقة.. عيب.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024