الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 08:34 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - سلطان البركاني -الامين العام المساعد للمؤتمر
المؤتمرنت -
البركاني:نتمسك بالرئيس وعلى المشترك تجاوز أزمته ودعم واحد ممن أعلنوا ترشحهم
جدد المؤتمر الشعبي العام اليوم تأكيد حرصه على ترسيخ مبدأ التداول السلمي للسلطة و على تمسكه بحقه الدستوري والقانوني في اختيار فخامة الرئيس علي عبدالله صالح مرشحاً باسم المؤتمر للدورة الرئاسية القادمة،متمنياً من أحزاب المشترك أن تبادر إلى ترشيح منافسٍ لخوض الانتخابات.
وقال الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام سلطان البركاني : غير أننا نتمنى أن نرى إخواننا في اللقاء المشترك بادروا إلى ترشيح المنافس. مردفاً: وإننا لنتمنى أن نرى الرئيس السابق علي ناصر محمد، أو الدكتور ياسين نعمان، أو محمد عبدالله اليدومي، أو عبدالمجيد الزنداني، أو عبدالرحمن البيضاني، أو عبدالله أحمد نعمان مرشحاً للقاء المشترك، لأن قضية الترشيحات للقاء المشترك بالذات يفترض أن تكون السباقة ليقدموا أنفسهم للناس، وليخوضوا سجالاً انتخابياً حقيقياً، بدلاً مما اعتبره نوعاً من الغمز واللمز خلف الكواليس، أو محاولة الهروب من أداء مثل هذه الاستحقاقات.
وأضاف –الأمين العام المساعد للمؤتمر: ولأن العذر في مثل هذه الحالة غير مقبول، تقتضي لزومية العمل السياسي أن تبرز تلك الأحزاب وجودها أو أن تختفي، لأنه لا وسطية في ذلك.
واكد البركاني ان المؤتمر الشعبي العام امن بالتعددية منذ نشأته وهو حريص على التداول السلمي للسلطة فعلياً،وإذا كان المؤتمر بكافة تكويناته التنظيمية قد أصر على ترشيح فخامة الرئيس علي عبدالله صالح للدورة الثانية فان ذلك من حق المؤتمر.
وأبدى في تصريح لـ"المؤتمرنت" استعداد المؤتمر لتقديم مرشح آخر في حال رفض الرئيس قبول الترشيح وقال: أما في حالة عدم قبول فخامة الرئيس بالترشح لفترة ثانية فان المؤتمر غنيٌ بالقيادات القادرة على تولي مهام رئاسة الدولة ممن جربوا على مدى العقود الماضية وعملوا مع فخامة الرئيس علي عبدالله صالح لسنوات طوال،مضيفاً: وليس لدى المؤتمر أي حرجٍ في هذا الجانب..
وجدد البركاني التأكيد على أن المؤتمر بقواه لا ينتظر أن تظل قضية الترشيحات للرئاسة محل جدلٍ،أو مساومة.. قائلاً: لأننا لسنا مستدعون أن نطلب من أحد دعم مرشح المؤتمر، أو نتحالف مع أحد، أو أن نساوم أحد.
مشيراً في الوقت ذاته إلى قدرة المؤتمر على خوض الانتخابات دون دعمٍ من أحد، قائلاً: في مقدرونا كحزبٍ أن نخوض الانتخابات الرئاسية بمفردنا، لأننا نثق بجماهير الشعب، ونثق أن المؤتمرَ الذي انتمى للشعبِ منذ نعومة أظافرهِ قادرةٌ على خوض الانتخابات الرئاسية بمفرده.
وأكد الامين العام المساعد أن المؤتمر لا ينظر إلى قضية الانتخابات الرئاسية من منظور الفائز أو الخاسر، وإنما من منظور الحريص على ترسيخ التجربة الديمقراطية، والتداول السلمي للسلطة، قائلاً: وفي اللحظة التي لن نوفق فيها فإن مبدأ التداول السلمي محل إيمانٍ مطلق بالنسبة لنا، سواءٌ فاز مرشح المؤتمر، أو لم يفز، فالمهم أن تترسخ التجارب وأن تصبح هذه القيم جزءٌ لا يتجزأ من حياتنا.
ودعا القيادي المؤتمري الحالمين بالترشح التحلي بالشجاعة، قائلاً: وعلى أولئك الذين يحلمون بالترشيح تارةً ويتراجعون تارةً أخرى أن يتحلوا بالشجاعة، وأن يقدموا أنفسهم، وأن يحققوا الأحلام والطموحات التي تعيش بداخلهم خيراً من أن يظلوا يطلقون التصريحات الجوفاء.
وأضاف: وهي دعوةٌ مخلصةٌ لأن نعمل كشركاءٍ في العمل السياسي لأداء الاستحقاقات الانتخابية بمواعيدها، وأن تتاح الفرصة لمن ذكرنا من القيادات لنراها معنا شريكةً في عملية الترشيحات، وإذا ما كن للمشترك مرشحٌ آخر فإننا نرحب به.
لكن البركاني قال :أملنا أن يدعم المشترك أيا من هذه الأسماء، لاعتقاده ان أياً من هذه الأسماء اللامعة ستكون مقبولة لدى المشترك بشكل كامل ،ولكونها بدأت تعلن بشكلٍ مبكر لذلك فهي تستحق من المشترك أن يقف خلفها، وأن يعطيها دعمه الكامل. معتبراً أنها-أي تلك الأسماء- ستكون بمثابة المنقذ للمشترك الذي قال إنه يعيش أزمة ترشيحات.. مختتماً: ففي أي هذه الأسماء ما يحفظ له ماء وجهه.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024