الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 12:30 م - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - جالية جده
مقبول أمين الرفاعي -
الجالية اليمنية بالرياض وكيفية المعالجة
تابعت كما تابع غيري من المغتربين اليمنيين في كل مناطق المملكة العربية السعودية وكذا المهتمون بهذا الأمر داخل اليمن وخارجه وما ذاك إلا لأهمية هذه القضية في نظر الكثير ، وإن كنت مع الرأي الذي يقول بأهمية هذه القضية من زاوية أنها تهم هذه الشريحة الكبيرة العزيزة والغالية على الوطن (قضية الجالية اليمنية بالرياض) لكن اختلف مع بعض وجهات النظر التي تناولت الموضوع بجدية حيناوعاطفة أحياناً وهو الأمر الذي لا يخدم الوطن ولا أبنائه المغتربين فتجريح الأشخاص والمؤسسات ليس منهجاً للبناء وإنما معولاً للهدم يزيد من التوتر ويزيد من الاتجاه للانتصار للنفس، صحيح أن الذين يحاولون الانتصار لأشخاصهم يجانبون الصواب ويظهرون بصورة عكس ما يتصرفون لكنها ردة فعل يسلكها الكثير بصفتهم البشرية.
وعلى كل حال فإنه من وجهة نظري أن الجهات المتنافسة لازال بيدها الكثير من الأوراق الرابحة التي لو تعاملت بها بعقلانية ومن منطلق المسئولية لأثمرت خيراً يعم المغتربين كلهم، وهي بحاجة لقلب كبير يتسع الجميع وقيادة مسئولية تستطيع الأخذ على أيديهم لما فيه الصالح العام، وهو ما يتمناه الجميع أن يكون ذلك القلب قلب السفير محمد علي محسن الأحول الذي عرف عنه حسن إدارته لمثل هذه الملفات وخاصة أن شؤون المغتربين قد أصبح من مهام وزارة الخارجية ووزيرها المحنك الدكتور أبو بكر القربي الذي عرف عنه أيضاً حنكته في حل كثير من القضايا المعقدة.
أنادي جميع الغيورين أن يحثوا كل العقلاء والقادرين على تقديم النصح والنقد الهادف البناء وأن يبتعدوا عن كل وسيلة تساهم في تمزيق المغتربين ،وأن يشتغل الجميع بتوعية المغتربين بالأهداف التي تركوا وطنهم وأهاليهم من أجلها وأن لا يضيعوا الفرص المتاحة الآن أمامهم.
وخاصة أن أشقائهم في المملكة قد فتحوا لهم باباً جديداً من أبواب الاستثمار عبر السماح لهم للإستثمار بالأسهم.
إن المغتربين بحاجة لتوعيتهم بغرض الاستثمارات الكثيرة داخل وطنهم إنهم بأمس الحاجة لنشر البرامج التي تقوي من الروابط بينهم البرامج الاجتماعية والرياضية والثقافية وغيرها من البرامج التي تقوي الأواصر وتزيد وتعمق الوحدة الوطنية.
إنهم بحاجة إلى الاستفادة من جميع الطاقات وتوجيهها توجيهاً يخدم المصلحة العليا للوطن الذي ينبغي أن تكون خطاً أحمراً لا يجوز تجاوزه أو مسه أو الإضرار به.
وإن مما يمس المصالح العليا للوطن ويؤثر عليه بشكل مباشر أو غير مباشر هذا اللغط الذي لا ينبغي أن يأخذ أكبر من حجمه أو يهمل لا يأبه به فالجميع أبناء وطن واحد وطن 22 مايو وقائده الرمز فخامة الرئيس علي عبد الله صالح حفظه الله موحده وصانع تاريخه الحديث








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024