الإثنين, 20-مايو-2024 الساعة: 12:05 ص - آخر تحديث: 11:56 م (56: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
محكمة أميركية تعلق محاكمة سعودي
ـ علق قاض اميركي، الجمعة، محاكمة سجين سعودي امام محكمة جرائم الحرب في غوانتانامو، الى ان تفصل المحكمة العليا في شرعية هذه المحاكم الشهر المقبل.
وغسان الشاربي، احد 10 معتقلين في غوانتانامو وجهت لهم اتهامات بالتآمر لارتكاب جرائم حرب، وهو رابع سجين تؤجل قضيته الى حين صدور حكم المحكمة العليا المتوقع في يونيو, وكان من المقرر ان يمثل امام محكمة من اجل جلسات ما قبل المحاكمة الاسبوع المقبل في القاعدة البحرية الاميركية في كوبا.
وقضى ايميت سوليفان، قاضي المحكمة الجزئية في واشنطن، بأن الشاربي قد يتأذى في شكل بالغ، اذا مثل أمام محكمة قد تعد غير شرعية في غضون شهر, واضاف ان وزارة العدل اخفقت في اثبات ادعائها بأن تأجيل المحاكمة «سيعرض الجهود الحربية للخطر».
وانشأ الرئيس جورج بوش المحاكم العسكرية بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، لمحاكمة الاجانب المتهمين بالارهاب.
ودفع محامون عن متهم اخر في غوانتانامو، امام المحكمة العليا في مارس الماضي، بأن هذه المحاكم غير دستورية لانها تسمح للرئيس من خلال مرؤسيه العسكريين بتحديد الجريمة واختيار ممثل الادعاء والقضاة وتحديد القواعد.
وقال الشاربي، وهو مهندس كهرباء تلقى تدريبه في اميركا، في جلسة استماعه الاولى امام المحكمة في ابريل، انه قاتل ضد الولايات المتحدة وانه فخور بذلك ومستعد لان يقضي بقية حياته في السجن «كمسألة كرامة».
واعتقل الشاربي في باكستان في عام 2002، واتهم بأنه جزء من خلية لـ «القاعدة» كانت مهمتها بناء أجهزة تفجير سيارات ملغومة لاستخدامها ضد القوات الاميركية في افغانستان.
وسيواجه الشاربي والمتهمون الاخرون في المحكمة السجن مدى الحياة في حالة دانتهم,
من ناحية ثانية، علم لدى المحكمة الفيديرالية في الكسندريا (فرجينيا)، ان الفرنسي زكريا موسوي، استأنف اول من امس، الحكم بالسجن المؤبد الذي صدر بحقه بعد ادانته بالتواطوء في اعتداءات 11 سبتمبر.
وقدم الاستئناف الى محكمة الاستئناف الفيديرالية في ريتشموند (فرجينيا)، وكرر فيه موسوي الطلب الذي تقدم به، الاثنين، وقوبل بالرفض، محاولا عبره العودة عن اعترافه بجرمه لتامين البدء بمحاكمة جديدة.
ورفضت القاضية ليوني برينكيما، المكلفة بالقضية في محكمة الكسندريا هذا الطلب، معتبرة انه «متأخر جدا»، علما بأن قانون العقوبات الفيديرالي يمنع التراجع عن الاعتراف بالجرم بعد صدور الحكم, وكان موسوي، العضو في تنظيم «القاعدة»، برر تصرفه بالقول انه «فوجىء تماما» بألا يحكم عليه بالاعدام، وانه بات يعتبر ان في امكانه الثقة بالقضاء الاميركي.
واعترف موسوي (73 عاما) في 11 ابريل 4002 بالتواطؤ مع منفذي الاعتداءات, وشكل الحكم بالسجن المؤبد مع استحالة الافراج المشروط، الحد الادنى للعقوبة الالزامية.
واستغرقت المحاكمة بحسب الرأي العام التي خصصت لتثبيت عقوبة الاعدام ثلاثة اشهر، ورفضت هيئة المحلفين في الثالث من مايو الحكم عليه بالاعدام, وفي اليوم التالي، حكم على موسوي بالسجن مدى الحياة.
ومحكمة الاستئناف الفيديرالية في ريتشموند، هي الاكثر محافظة في البلاد، وتشتهر بأنها لا تتراجع ابدا عن حكم تصدره، كما قال لـ «فرانس برس» مايكل ميلو البروفسور في القانون خلال مداولات هيئة المحلفين.
الى ذلك، اعلنت اجهزة الامن القضائي، ان موسوي، وصل امس، الى سجن كولورادو الفيديرالي الخاضع لاجراءات امنية مشددة.
واوضحت الاجهزة في بيان مقتضب ان موسوي اخرج ليل الجمعة ـ السبت من سجن الكسندريا ونقل الى كولورادو في طائرة صغيرة من نوع «كون اير».
وسيبقى موسوي البالغ من العمر 37 عاما معتقلا مدى الحياة في هذا السجن في كولورادو المعروف بالحراسة المشددة المطبقة فيه، من دون امكانية الافراج المشروط عنه.
من جانب اخر، قال قاض اتحادي انه سيتخذ قرارا قريبا في شأن ما اذا كان سيرفض دعوى ضد المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية جورج تينيت (سي اي ي) من جانب مواطن الماني من اصل لبناني، يقول فيها انه تعرض للخطف والتعذيب على ايدي الاستخبارات الاميركية.
وابلغ محام عن ادارة الرئيس جورج بوش، القاضي تي,اس ايليس، في جلسة استماع، اول من امس، ان المضي قدما في دعوى خالد المصري، سيعرض الامن القومي للخطر عبر الكشف عن اسرار الدولة المتعلقة بانشطة مهمة للوكالة المركزية في ما يتصل بالحرب على الارهاب.
وقال ار, جوزف شير، مساعد المدعي العام، الذي دفع بانه حتى صدور نفي من الحكومة للمزاعم يمكن ان يعرض المصالح الاميركية للخطر «هذه القضية يجب ان ترفض», وتابع: «ليس هناك من سبيل اخر».
ويشمل الاتهام في القضية ايضا، 02 متهما من عملاء الوكالة المركزية، ليسوا معروفين، وثلاث شركات، قال المصري انها تمتلك الطائرات التي استخدمت لنقله بين اوروبا وجنوب اسيا.
كما يروي المصري، المولود في الكويت، انه تعرض للخطف في 13 ديسمبر 1002 من مقدونيا, وذكر انه تم تخديره وضربه ونقله جوا بواسطة عملاء «سي اي اي» الى افغانستان حيث تم احتجازه كارهابي مشتبه فيه حتى مايو ايار 4002، حيث قام خاطفوه بتركه في الاراضي الالبانية.
وكان تينيت، مدير الوكالة خلال هذه الفترة.
ويطلب المصري تعويضا عن اضرار لحقت به، تقدر بنحو 57 الف دولار على الاقل، لكنه قال انه سينظر في قبول تسوية مقابل اعتذار من تينيت, واثارت القضية حين تم الكشف عنها، غضبا في انحاء العالم، وادت لاجراء تحقيق في اوروبا.
الى ذلك، اعلنت اجهزة الأمن القضائي، ان موسوي، وصل امس، الى سجن كولورادو الفيديرالي الخاضع لاجراءات امنية مشددة.
واوضحت الاجهزة في بيان مقتضب ان موسوي اخرج ليل الجمعة ـ السبت من سجن الكسندريا ونقل الى كولورادو في طائرة صغيرة من نوع «كون اير».
وسيبقى موسوي البالغ من العمر 37 عاما معتقلا مدى الحياة في هذا السجن في كولورادو المعروف بالحراسة المشددة المطبقة فيه، من دون امكانية الافراج المشروط عنه.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024