الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 07:29 م - آخر تحديث: 06:37 م (37: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - ** تدخل العلاقات السعودية - اليمنية، بزيارة سمو ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز للبلد الشقيق اليوم مرحلة هامة ومتقدمة من التعميق والتطوير
المؤتمرنت -
انطلاقة نحو التوحد السعودي - اليمني
** تدخل العلاقات السعودية - اليمنية، بزيارة سمو ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز للبلد الشقيق اليوم مرحلة هامة ومتقدمة من التعميق والتطوير والتشابك والتكامل، والشمول، لا سيما بعد أن سوّيت قضية الحدود بصورة كاملة بارادة صادقة، صنعتها رغبة القيادتين في الانتقال بعلاقات البلدين الى مرحلة متقدمة تؤهلهما للعمل كبلدين يجمعهما مصير مشترك.. ومصالح مشتركة.. يفرضها المكان.. والجوار والمصالح العليا للشعبين.. والبلدين..
** ولا شك ان النقلة النوعية التي تنتظرها العلاقات الثنائية للبلدين، بعد هذه الزيارة، تجسّد طبيعة الادراك الذي يحمله البلدان وتحث عليه القيادتان ويتطلع اليه الشعبان لأن المملكة واليمن بلد واحد وشعب واحد ولابد ان يتجها الى هذا المسار إن عاجلاً أو آجلاً.
** ومن يعود الى معاهدة عام (1352هـ/ 1926م) فانه سيدرك ان هذا التوجه كان موجوداً منذ ذلك الحين، لأنه يمثل الوضع الطبيعي لبلدين وشعبين جارين.. يكمل كل منهما الآخر.. ويحرص كل منهما على مصالح وحقوق وأمن الآخر.. وغير هذا فإنه يُشكل وضعاً استثنائياً غير طبيعي لا يجب استمراره..
** ومن يتابع أحاديث وتصريحات خادم الحرمين الشريفين عن اليمن وتطلعاته لما يجب أن تكون عليه علاقات البلدين والشعبين، يُدرك مدى الحرص على التحام مصالح البلدين بصورة أعمق وأوثق..
** ومن يعرف دور سمو ولي العهد في متابعة شأن العلاقات الثنائية بين البلدين، على مدى الاربعين عاماً الماضية يُدرك أيضاً كيف ان الملك وولي عهده حفيان باليمن وشعب اليمن، وهما يستحقان منا كل هذا الاهتمام..
** وبالمقابل فان القيادة اليمنية ممثلة في الرئيس علي عبدالله صالح.. تبذل جهداً كبيراً في هذا الاتجاه، لادراكها بأنه في تعزيز العلاقات بين البلدين والشعبين مصلحة حقيقية لشعب اليمن وللشعب السعودي أيضاً.. وان تكامل البلدين يمكّن اليمن من الاندماج في الاقليم بصورة أشد وأسرع.. وذلك ما سيتحقق مع الأيام..
** وبالتأكيد فإن الصفوة في البلدين، كما هو حال الشعبين، تُبارك هذا التوجه المخلص وتوفر الأرضية الملائمة له.. وتتحمل تجاهه مسؤوليتها بالكامل، وهو ما سيعزز الخطوات الفاعلة في هذا الاتجاه.. ويدفع بها أماماً.

(رأي عكاظ)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024