السبت, 11-مايو-2024 الساعة: 05:04 م - آخر تحديث: 03:57 م (57: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
مقتل اثنين من القوة الأفريقية بدارفور
قتل جنديان روانديان من القوة الأفريقية بدارفور وجرح أربعة اثنان جروحها بليغة بهجوم على قافلتهم إلى الجنوب من مدينة الفاشر.

ووقع الهجوم الذي لم يعرف منفذوه على الطريق الذي يربط بين مدينتي النهود والفاشر حيث مقر قوة الاتحاد الأفريقي.

وأدانت بعثة القوة الأفريقية بشدة الهجوم الذي لم يعرف منفذوه, إلا أن المنطقة تحت سيطرة المتمردين الذين لم يوقعوا اتفاق سلام مع الحكومة بالخامس من مايو/أيار الماضي.

طرد ممثلي المتمردين
وجاء الهجوم بعد أيام على قرار القوة الأفريقية طرد ممثلي حركة العدل والمساواة وجناح عبد الواحد محمد النور بجيش تحرير السودان من مقرها بالفاشر, لعدم توقيعهم اتفاق السلام بعد أن اعتبرتهما الحكومة السودانية خارجين على القانون وطلبت من القوة الأفريقية فعل الشيء نفسه.

وجاء الهجوم في وقت حذرت فيه الولايات المتحدة السودان من عواقب استمرار رفض نشر قوات أممية بدارفور, وأوصى مشروع قرار أميركي بريطاني بإرسالها بستة أسابيع لتحل بدل قوات الاتحاد الأفريقي.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية توم كيسي إن هناك "ضرورة والتزاما بالنسبة للحكومة السودانية بقبول القوة في إطار اتفاق السلام", وإن أقرت واشنطن بأن القوة لا يمكن أن تنشر فعليا دون قبول سوداني.

تردد روسي صيني
وتستأنف الثلاثاء مداولات مجلس الأمن بشأن الوثيقة وسط أنباء عن تردد روسي صيني حول صيغتها, وموقف قطري يرى أنها لن تؤدي إلا إلى تفاقم الوضع.

من جهته أعرب مارك مالوك براون نائب الأمين العام للأمم المتحدة عن قلق المنظمة بشأن ما وصفه بتدهور الوضعين الإنساني والأمني في دارفور وعدم وجود عملية سياسية واضحة لنشر القوة الأممية.

أما منظمة هيومن رايتس ووتش التي تتخذ من نيويورك مقرا لها فاعتبرت أن خطة السودان القاضية بإرسال 10500 جندي حكومي جديد إلى الإقليم، تشكل انتهاكا لاتفاق أبوجا.

وقال مسؤول أفريقيا بالمنظمة بيتر تاكيرامبودي إنها مجرد محاولة من الخرطوم لمنع نشر القوات الأممية "لتستمر الانتهاكات".

الجزيرة نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024