الأربعاء, 24-أبريل-2024 الساعة: 03:45 م - آخر تحديث: 02:53 م (53: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمرنت- محمد زيد الموشكي -
اليدومي والحقيقة التي ينبغي أن يعرفها الجميع!!
لا أدري لماذا يحمل الأخ محمد اليدومي - أمين عام حزب التجمع اليمني للإصلاح - كل هذه الضغينة والبغضاء في قلبه لنا نحن الهاشميين ولا يفتأ أن يكيل لنا التهم الباطلة ويضعنا في خانة الأعداء للثورة والوطن وموالاة النظام الإمامي البائد في حين أن الحقائق تؤكد العكس من ذلك..

فالهاشميون هم طليعة الثوار والمناضلين في مسيرة النضال الوطني والانتصار لإرادة الشعب اليمني في الثورة والحرية والانعتاق من الحكم الإمامي وإعادة تحقيق الوحدة المباركة ومن ينسى منا دور المناضلين من الهاشميين زيد الموشكي وأحمد المطاع، ومطهر حسين مطهر، وعلي قاسم المؤيد، وأحمد حسين المروني، والكبسي، ويحيى المتوكل، وغيرهم من الثوار والأحرار الذين صنعوا فجر الثورة ودافعوا عنها وعن النظام الجمهوري،

وكان الهاشميون ولا يزالون ومعهم كل أبناء الشعب بمختلف فئاته السند القوي في مسيرة البناء والنهوض والتطور في الوطن، ولكن للأسف فإن اليدومي ينكر علينا كل ذلك بل ويوصمنا "بالإمامية" والدعوة لإعادتها، وهذا محض افتراء باطل لا يجيد هذا "اليدومي" غيره وتجسيده للمثل القائل: "رمتني بدائها وأنسلت" فـ"اليدومي" وأفراد أسرته وتحديداً والده وأخيه وكما تؤكد الحقائق هم من سدنة النظام الإمامي البائد والذين عملوا من أجل خدمته وترسيخ دعائمه على حساب أناة الشعب ومعاناته.

وحتى حين اندلعت شرارة الثورة فإن اليدومي ومن معه اصطفوا إلى جانب القوى الإمامية المناهضة للثورة والجمهورية، ولكن خاب مسعاهم بانتصار النظام الجمهوري الذي ظل "اليدومي" يحمل له الحقد والكراهية ويناصبه العداء خاصة بعد أن قامت الثورة بمصادرة ممتلكات والده باعتباره أحد العناصر الإمامية التي ظلت تستخدم كأداة لإيذاء المواطنين والإساءة لهم وسلبهم حقوقهم.

ولهذا نقول لهذا "اليدومي" هون عليك عداءك لنا نحن الهاشميين فحقيقتك معروفة ونواياك مكشوفة وتحريضك المستمر على "الهاشميين" مستغلاً موقعك في حزب الإخوان المسلمين التجمع اليمني للإصلاح لن يرتد إلا عليك بأسوأ العواقب ذلك أن المكر السيئ لا يحيق إلا بأهله.
*(الميثاق)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024