الإثنين, 06-مايو-2024 الساعة: 12:00 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت- الجزيرة -
واشنطن تتوقع تسليم المهام الأمنية للعراقيين
قال السفير الأميركي بالعراق زلماي خليل زاد في مؤتمر صحفي في بغداد شارك فيه قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال جورج كيسي إن هناك تعديلات إستراتيجية في الخطة الأمنية للحد من أعمال العنف الطائفي في العراق.

من جانبه قال الجنرال جورج كيسي إن الخطط الأمنية الجديدة قد تدفع القوات الأميركية إلى استدعاء المزيد من الجنود، معتبرا أن خطة بغداد الأمنية حققت نجاحا كبيرا في خفض معدلات العنف.

وأشار الجنرال كيسي إلى أن الجيش الأميركي سينسحب من العراق في غضون 18 شهرا بعد أن يسلم الكثير من المناطق للقوات العراقية بإسناد أميركي.

من جهة أخرى حث السفير الأميركي زعماء العراق على النهوض بمسؤولياتهم لتحقيق معالم سياسية وأمنية رئيسية, مؤكدا أن النجاح في إعادة الأمن إلى العراق ممكن تحقيقه من خلال جدول زمني واقعي.

وأضاف السفير الأميركي أن قادة العراق وافقوا على وضع جدول زمني لخفض أعمال العنف المستشرية في بغداد ومناطق المواجهة. وشدد في الوقت نفسه على أهمية أن يكون هناك تحالف بين مختلف الأطراف العراقية, خاصة الفرقاء.


هجوم الحكيم
وفي الشأن السياسي الداخلي شن عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق (شيعي) هجوما على الرافضين لقانون الأقاليم وقال إنهم إما مجتهدون خاطئون أو جهلة أو أعداء للشعب للعراقي.

وأضاف الحكيم في خطبة العيد التي ألقاها من مقره في الجادرية ببغداد، أن المعارضين للفدرالية وقانون الأقاليم يريدون إثبات وصايتهم على الشعب العراقي، وتحقيق مصالحهم الخاصة ولو على حساب دماء العراقيين على حد تعبيره.

ودافع الحكيم عن القانون بوصفه الكفيل بالقضاء على نظام المحاصصة وتحقيق التوازن والعدالة في الدولة، ومنع المغامرين من اختطاف العراق في ليلة ظلماء، حسب تعبيره.

من ناحيته، حذر وزير الخارجية الروسي من أن العراق قد يتفكك إذا لم تتخذ إجراءات على وجه السرعة لتعزيز الوحدة الوطنية. وأضاف لافروف في مؤتمر صحفي أنه إذا لم يحدث تغيير مفاجئ وتبدأ جهود الوحدة، فإن التقسيم قد يصبح حقيقة.

تزايد القتلى
على الصعيد الميداني ارتفع إلى 89 عدد قتلى الجيش الأميركي خلال هذا الشهر بعد الإعلان عن مصرع اثنين من المارينز في هجمات في محافظة الأنبار غربي بغداد أمس الاثنين.

من جهة أخرى ذكر الجيش الأميركي أنه ليست لديه أي معلومات عن مصير واحد من جنوده اختفى في منطقة الكرادة في العاصمة بغداد أمس.

وقد أقامت القوات الأميركية والعراقية عدة نقاط تفتيش وحاصرت المنطقة حيث قامت بعمليات تفتيش من منزل إلى منزل.

وفي تطورات أخرى قتل مسلحون مجهولون شرطيين عراقيين في مدينة العمارة (جنوب) التي عاشت يومي الخميس والجمعة الماضيين مواجهات عنيفة بين جيش المهدي وقوات الأمن.

وفي بغداد أسفر انفجار قنبلة قرب فرن عن سقوط قتيل واحد وإصابة سبعة آخرين بجروح. كما قتل مدنيان وجرح سبعة آخرون في مواجهات بين مسلحين وعناصر من الشرطة عند المخرج الجنوبي لبغداد.

وفي حادث آخر قال الجيش الأميركي إن قواته قتلت أربعة من رجال الإطفاء العراقيين بطريق الخطأ أثناء البحث عن سيارة إطفاء خطفت من مدينة الفلوجة الواقعة غربي بغداد.

وأوضح بيان للجيش الأميركي أن القوات أوقفت سيارة إطفاء ولدى خروج الركاب من داخل السيارة بسرعة، اعتقدت أنهم مسلحون فأطلقت النيران على من اعتقدت أنهم مسلحون وأردتهم قتلى.

وبعد التحريات تبين أن القتلى هم رجال إطفاء ولم يتفق رقم سيارة الإطفاء مع رقم السيارة المخطوفة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024