الأحد, 20-أبريل-2025 الساعة: 03:39 ص - آخر تحديث: 02:00 ص (00: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
حرب اليمن والقصة الحقيقية لهروب الرئيس عبدربه منصور هادي الى السعودية
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
ثقافة
المؤتمر نت - فيلم اغتياله اذا

ميدل ايست -
مثير للدهشة والجدل.. شاهد فيلم اغتيال بوش !
وفاة رئيس' يصور اغتيال الرئيس الأميركي الحالي من قبل اميركيين من أصل عربي ويومئ لأخطاء إدارة بوش.

ميدل ايست اونلاين
واشنطن - اسم الفيلم "ديث أوف أبريزيدنت" (وفاة رئيس) واثارت بدايته الاستفزازية الكثير من الجدل، لكن ما زال يمكنه اصابة العديد من المشاهدين بالدهشة خلال عرضه الاول في الولايات المتحدة.

وقال كتر كاش (44 عاما) "لم اعرف ان الرئيس سيقتل، كنت اظن انه سيصاب".

ويقول تشارلز سنو (45 عاما) "كنت اظن انه سيدور حول بوش الاب لم اكن اعرف انه عن الرئيس دبليو بوش".

ويتخيل الفيلم اغتيال الرئيس جورج دبليو بوش ومطاردة قاتليه الذين يشملون اميركيين من اصل عربي وجندي أسود شارك في حرب العراق.

وانتقد عدد كبير متباين من السياسيين من الحزب الجمهوري في تكساس مسقط رأس بوش الى هيلاري كلينتون عضو مجلس الشيوخ عن ولاية نيويورك وهي من الحزب الديمقراطي الفيلم لتصويره قتل رئيس حالي.

وفي دار عرض تبعد سبع بنايات عن البيت الابيض سخر الجمهور عندما حذر بوش من كوريا الشمالية المسلحة نوويا، وضحكوا عندما قال عميل للمخابرات انه لم يتورط في تصرفات عنصرية.

لكن ساد الصمت حينما اصيب الرئيس برصاص قناص واستمر الصمت معظم ما تبقى من وقت الفيلم.

وبعدها قال العديد من المشاهدين ان عدم حبهم لبوش وسياساته المحافظة هو الذي دفعهم لمشاهدة الفيلم.


وقالت ميكي مارتينز (55 عاما) "كان مضحكا عندما كانوا يتحدثون عن أنه كم كان رجلا عظيما ثم اصبح جادا عندما بدأوا في حشد الجميع، لقد اوضح حجم الاضرار التي يمكن ان تحدث اذا ما اغتيل فعلا".


واضافت صديقتها سوزان واليك (53 عاما) "اعتقد انه من المحزن ان يكون الرئيس حقيرا الى هذه الدرجة بحيث نضطر ان نصنع فيلما مثل هذا كي نخرجه من نظام حياتنا".


ولم تتلطف صحيفة واشنطن بوست وقالت ان الفيلم كان واقعيا، وكتبت ان هورناداي الناقدة السينمائية في الصحيفة ان المخرج البريطاني جابريل رانج "قريب فنيا من الرجل الذي يصيح قائلا "حريق" في مسرح مزدحم ثم يتساءل لماذا لم ينصت اي احد ليسمع حجته عن ضرورة وجود علامات اوضح ترشد لاماكن الخروج".


ورفضت سلسلتان من دور العرض الفيلم بينما رفضت شبكة سي.ان.ان التلفزيونية والاذاعة القومية الاعلان عنه.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025