الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 07:36 م - آخر تحديث: 07:06 م (06: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء

المصلون الضحية

المؤتمر نت - تواصل قوى سياسية دينية الانحراف برسالة المسجد عن أهدافها الاجتماعية والدينية، وإصرارها على تفسير التوجه العام من قبل الدولة ممثلة بوزارة الأوقاف والإرشاد لترشيد وإعادة المساجد صوب أهدافها الدينية والاجتماعية بما يتوافق ورغبتها في التكسب الحزبي عبر المساجد.
في هذا الحين تشعل تلك القوى خلافات جديدة ليس مع طرف سياسي هذه المرة، وإنما مع اتجاهات دينية بالدرجة الأولى.
المؤتمرنت/ تريم حضرموت- بدر الغشم -
الأذان يدخل معركة التشدد

تواصل قوى سياسية دينية الانحراف برسالة المسجد عن أهدافها الاجتماعية والدينية، وإصرارها على تفسير التوجه العام من قبل الدولة ممثلة بوزارة الأوقاف والإرشاد لترشيد وإعادة المساجد صوب أهدافها الدينية والاجتماعية بما يتوافق ورغبتها في التكسب الحزبي عبر المساجد.
في هذا الحين تشعل تلك القوى خلافات جديدة ليس مع طرف سياسي هذه المرة، وإنما مع اتجاهات دينية بالدرجة الأولى.
حيث دخلت معظم مساجد وادي وصحراء حضرموت في خضم نزاعات محاولات السيطرة ومن ثم التوظيف لها، وأصبحت تلك المساجد ذات ملامح طائفية إصلاحية، أو سلفية، أو صوفية؛ لدرجة وصول محاولات اتجاه ما للسيطرة على مسجد معين إلى حد الاشتباك بالأيدي، أو استخدام الأسلحة ويجري فض كثير من النزاعات بواسطة أجهزة السلطة.
تلجأ بعض تلك القوى بغرض كسب الصراع، لتوسيع قاعدتها الشعبية من خلال تقديم الاغراءات المادية والمساعدات المالية وتحمل تكاليف الزواج.
وكانت هذه الصراعات أدخلت توقيت الأذان في مفردات نزاعاتها؛ حيث يصل الفرق في التوقيت بين المساجد المتجاورة إلى خمس دقائق، ما يجعل كثير من المصلين يقعون في حيرة من أمر دينهم، تنضم إلى تيهان التعبئة الخاطئة والتضليل.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024