الإثنين, 13-مايو-2024 الساعة: 06:13 م - آخر تحديث: 05:06 م (06: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
الجزيرة نت -
الإسلاميون يسيطرون على برلمان البحرين
أسفرت نتائج الدور الثاني من الانتخابات النيابية في البحرين عن سيطرة الكتل الإسلامية الشيعية والسُنية على البرلمان المكون من أربعين مقعدا، فيما تراجع ممثلو التيار الوطني.

وقد أظهرت النتائج النهائية للجولة الثانية من الانتخابات النيابية والبلدية، التي أعلنها وزير العدل محمد علي الستري فجر اليوم، فوز جمعية الأصالة الإسلامية بمقعدين إضافيين.

من جهتها حصلت جمعية المنبر الوطني الإسلامي (إخوان) بثلاثة مقاعد إضافية، فضلا عن فوز المرشح المستقل عبد العزيز أبل، رئيس المؤتمر الدستوري المدعوم من المعارضة.

وأشارت النتائج إلى خسارة مرشحي جمعية العمل الوطني الديمقراطي إبراهيم شريف وسامي سيادي ومرشح جمعية الوفاق الوطني الإسلامية (شيعة) مهدي أبو ديب. كما خسر المرشح الإسلامي المستقل صلاح الجودر.

وعقب الجولة الثانية للانتخابات أصبحت جمعية الوفاق أكبر كتلة بالبرلمان بـ17 مقعدا، ومن المرجح أن ينضم إليها أبل. وتليها كتلة تحالف جمعية المنبر الوطني وجمعية الأصالة بـ12 مقعدا، فيما حصل المستقلون على عشرة مقاعد.

واعتبر عدد من الرموز السياسية والوطنية خروج عبد الرحمن النعيمي، رئيس الهيئة المركزية بجمعية العمل (ليبرالي) من المنافسة عن المقعد النيابي بالجولة الثانية أمام مرشح جمعية الأصالة (سلف) عيسى أبو الفتح، خسارة للبرلمان والعملية السياسية في المملكة.

وعبرت تلك الرموز عن خشيتها من حصول تصادم طائفي بين الكتل الإسلامية التي تسيطر على البرلمان، مؤكدة أن وجود التيار الوطني أمر ضروري ليكون صمام أمان لتك الكتل.

وعلى صعيد الانتخابات البلدية، خسرت جمعية الوفاق رئاسة المجالس البلدية لثلاث محافظات هي الوسطى الذي كانت تترأسه بالأربع سنوات الماضية، ومجلسا العاصمة والشمالية.

ومن المؤمل أن تعلن استقالة الحكومة هذا الأسبوع، ومن ثم تشكيل وزارة جديدة استعدادا لانعقاد جلسة البرلمان الجديد. ومن المتوقع دخول ثمانية وزراء جدد، وتغيير نصف أعضاء مجلس الشورى (الغرفة العليا للبرلمان والمكون من أربعين عضوا).








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024