السبت, 04-مايو-2024 الساعة: 05:57 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
تلغراف:5 جنرلات سيستقيلون لضرب إيران
افادت صحيفة «ديلي تلغراف»، أن مصادر استخباراتية ودفاعية بريطانية اكدت أن بعض أبرز جنرالات الجيش الأميركي سيقدمون استقالاتهم في حال أمر الرئيس جورج بوش بشن هجوم ضد إيران.
وذكرت الصحيفة، امس، أن خمسة جنرالات وأميرالات أبدوا استعدادهم للاستقالة بدلاً من التصديق على ما يعتبرون أنه سيكون هجوماً متهوراً. ونسبت إلى المصادر نفسها: «لا يوجد قبول وعلى مستوى واسع للهجوم في وزارة الدفاع (البنتاغون) كما أن هناك الكثير من الناس يتساءلون ما إذا كان مثل هذا الهجوم سيكون فعّالاً أو حتى ممكناً».
واضافت أن مصدراً في وزارة الدفاع البريطانية «أكد وجود هواجس وشكوك داخل البنتاغون حول الهجوم العسكري، وأن جميع الجنرالات واضحون تماماً بأنهم لا يمتلكون القدرة العسكرية على مواجهة إيران بأي طريقة مؤثرة فضلاً عن حقيقة أن أي جهة لا ترغب القيام بذلك لأنها تمثل مسألة ضمير بالنسبة لها فيما يشعر الكثير من الناس بأن مثل هذا الإجراء سيكون خطأً في الحكم سيقود إلى استقالات كثيرة».
وأشارت الصحيفة إلى أن التهديد باستقالات جماعية يتزامن مع تحذير نائب الرئيس ديك تشيني من أن كل الخيارات ومن ضمنها العمل العسكري لا تزال على الطاولة.
وفي نيويورك، كتبت مجلة «نيويوركر» في احدث عدد لها، انه رغم اصرار ادارة الرئيس جورج بوش على عدم وجود خطط لديها لحرب ايران، فان لجنة في البنتاغون، شكلت للتخطيط لشن هجوم يمكن تنفيذه خلال 24 ساعة من تلقي اوامر من بوش.
ونقل مقال في عدد المجلة الصادر في الرابع من مارس، عن مسؤول سابق في الاستخبارات، لم يكشف عنه، ان مجموعة التخطيط الخاصة شكلت داخل مكتب هيئة الاركان المشتركة في الاشهر الاخيرة.
وقال مستشار في القوات الجوية واخر في البنتاغون، عنهما ان اللجنة ركزت في بادىء الامر على تدمير المنشآت النووية وعلى تغيير النظام، ولكن تم توجيهها في الاونة الاخيرة لتحديد أهداف في ايران ربما يكون لها دور في امداد او مساعدة المتشددين في العراق.
واوضح المقال ان المستشار في البنتاغون ومسؤولا رفيع المستوى سابقا في الاستخبارات قالا ان فرقا اميركية من الجيش والعمليات الخاصة عبرت الحدود من العراق الى داخل ايران لملاحقة العملاء.
وردا على هذا التقرير، اعلن بريان وايتمان، الناطق باسم البنتاغون ان «الولايات المتحدة لا تخطط للدخول في حرب مع ايران. والاشارة الى اي شيء اخر عكس ذلك هو ببساطة خطأ ومضلل ومؤذ». واضاف المقال نقلا عن مسؤولين سابقين وحاليين ان ادارة بوش تلقت معلومات استخبارات من اسرائيل بان ايران طورت صاروخا عابرا للقارات قادرا على اطلاق عدة رؤوس حربية صغيرة يمكن ان تصل الى اوروبا. واضاف انه ما زالت تجري مناقشة صحة هذه المعلومات.
وتضمن المقال مقابلة اجريت في ديسمبر مع الامين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصر الله، الذي قال انه رغم عدم اهتمامه ببدء حرب اخرى مع اسرائيل، فانه يتوقع ويستعد لهجوم اسرائيلي اخر في وقت ما خلال العام الحالي. وذكر ايضا انه مستعد لاجراء محادثات مع واشنطن اذا كانت «يمكن ان تكون مفيدة ومؤثرة في تحديد السياسة الاميركية في المنطقة»، لكنها ستكون اهدارا للوقت اذا كان الغرض هو فرض سياسة.
وافادت صحيفة «لوس انجليس تايمز» على موقعها على الانترنت السبت، ان غالبية معلومات الاستخبارات الاميركية حول ايران التي نقلت الى الوكالة الدولية للطاقة الذرية من اجل اثبات ان طهران تقوم بتطوير برنامج نووي عسكري، تبين انها غير دقيقة.
ونقلت الصحيفة عن دبلوماسيين معتمدين في فيينا، من دون الكشف عن اسمائهم، ان وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي اي) واجهزة استخبارات غربية اخرى قدمت سلسلة من المعلومات الحساسة للوكالة الذرية منذ العام 2002. واضافت ان ايا من المعلومات حول المواقع السرية المشتبه فيها للاسلحة، قدم دليلا واضحا على ان الجمهورية الاسلامية تطور مثل هذه الترسانة.
ونقلت الصحيفة عن ديبلوماسي رفيع المستوى في الوكالة انه «منذ العام 2002، تبين انه تقريبا كل المعلومات التي وصلتنا كانت خاطئة». وافادت الصحيفة ان مسؤولين اميركيين يقرون في مجالسهم الخاصة ان غالبية الادلة التي قدمت حول وجود برنامج نووي ايراني تبقى غامضة ومجتزأة ومن الصعب اثباتها.
وفي نوفمبر، عثر مفتشو الامم المتحدة على وثيقة من 15 صفحة في ايران تظهر كيفية التوصل الى يورانيوم عالي التخصيب بهدف تطوير قنبلة ذرية، كما اوردت الصحيفة. وحسب «لوس انجليس تايمز» فان ايران اعلنت ان هذه الوثيقة مصدرها باكستان لكنها رفضت مطالب الوكالة بان يقوم مفتشوها بالاطلاع عليها او اخذ نسخة منها. وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024