الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 01:47 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
وزير كويتي يصف برلمان بلاده بالمتخلف
قال وزير الإعلام الكويتي السابق محمد السنعوسي إن إعلام بلاده متخلف ومجلس الأمة أكثر تخلفا، في أشد هجوم يشنه مسؤول كويتي سابق ضد الإعلام ومجلس الأمة، لافتا إلى وجود شريحة تسئ للديمقراطية في بلاده.
جاء حديث محمد ناصر السنعوسي، في حوار برنامج "إضاءات" لقناة العربية الذي يقدمه الزميل تركي الدخيل على قناة "العربية" ويبث اليوم الجمعة
وكان وزير الإعلام الكويتي محمد السنعوسي قدم استقالته من منصبه في ديسمبر/كانون الأول 2006، قبل ساعات من موعد استجواب كان من المقرر أن يقدم له من قبل النائب الإسلامي الدكتور فيصل المسلم.
ومثلت استقالة السنعوسي نزعا لفتيل أزمة سياسية بين الحكومة ومجلس الأمة بعد أن هددت الحكومة بإحالة ملف الاستجواب إلى المحكمة الدستورية، لكن الرفض والتصلب النيابي إزاء ذلك الموقف الحكومي جعل الأخيرة تعيد ترتيب أوراقها ومن ثم تفضيل خيار قبول استقالة الوزير بدلا من صعوده إلى منصة الاستجواب.
وبهذا يكون السنعوسي الوزير الثالث عشر في تاريخ وزارة الإعلام منذ إنشائها عام 1961 تحت مسمى وزارة الأنباء والارشاد، والخامس في تاريخ الوزارة الذي يقدم استقالة أو يجبر على تقديمها.
وقال السنعوسي إنه يفتخر بالديمقراطية في بلاده، إلا أنه أشار إلى تخلف الإعلام ومجلس الأمة الكويتي، لافتا إلى وجود من يسئ للديمقراطية في الكويت من خلال عد تنازلي حصل منذ عام 1967 وقام على ثلاثة عناصر.
وأوضح أن هذه العناصر هي: قضية "التكويت" أو التجنيس العشوائي. ثم جاء من استحوذ وشجع ودعم الإسلاميين على حساب القوى الأخرى، وهذا تم وفق قرارات سياسية عليا. والعنصر الثالث هو إقرار 25 دائرة انتخابية بدى من 10 دوائر ، فضلا عن دعم وتشجيع الطائفية والقبلية.
وعن قضية استقالته، يقول السنعوسي إنه لم يكن لها علاقة بالاستجواب في مجلس النواب وإنما أقدم على ذلك عندما رأى أجواء غير صحية بين الحكومة ومجلس الأمة.
وفي موضوع ذي صلة، دافع الوزير السابق محمد السنعوسي عن اتهامات وجهها له نواب إسلاميون بأنه "ضد القيم الإسلامية". وقال "هذه أشياء من عادة وطبيعة الخبث السياسي الإسلامي، وهؤلاء النواب الاسلاميون في مجلس الأمة سرقوا وخطفوا العمل الإسلامي لمصالحهم الذاتية والشخصية.. وأعتقد أن التجمع الوطني أيضا أسوأ من الكتلة الإسلامية".
على صعيد آخر، قال محمد السنعوسي إنه بعد تحرير الكويت لعب الوعي السياسي الكويتي دورا سلبيا من خلال انتخاب فئة معينة في مجلس النواب "تدخل في صراعات وتستخدم أسلوبا وقحا".
ودعا السنعوسي إلى قيام "فزعة وطنية" في دولة الكويت من أجل تنشيط المجتمع المدني خدمة للبلد، مدافعا بشدة عن فترة وزارته التي امتدت لأشهر، وقال إنه حقق إنجازات كبيرة مثل قصر الثقافة الذي كان حلما كويتيا منذ سنوات طويلة.
العربية










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024