الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 12:25 م - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت - نبيل الصوفي
نبيل الصوفي * -
النوبة يهتف في عدن والأحمر يجمع المشائخ في صنعاء.. المأزق!

ليس شيئا سيئا أن يجتمع في أفخم فنادق اليمن مئات اليمنيين المدججين بالسلاح والعصبية، طالما وهم ينشدون "الاندماج في العمل السياسي".

مثله ليس سيئا أن يرفع عدد من أركان "بعض" اليمن يوم كان لكل شطر دولة، شعارات مهما كانت قسوتها على البعض الآخر أو على الكل طالما وهم يعبرون عن "مظالم حقيقية".

لكنهما معا يدلان على مأزق الانتقال. يؤكدان أن القوى اليمنية حتى وهي تبشر بحاضر ومستقبل مختلف إنما تحن للأمس الذي كانت فيه شريكة، وهو مايعني أنها تعتقد أن التحالفات بالطريقة التي كانت ورغم أنها هي التي أوصلت اليمن للحالة التي يعترضون عليها هي القانون الذي علي اليمن أن تسير فيه.

من منطق مستقل أعتقد أن ذلك خطأ كبير. ومع أني لست واثقا من قدرة العلاقات بين التحالفات القديمة والجديدة على الصمود، فإني أرى أن الجميع يهرول لإيصال اليمن إلى ساحة نقيضة للأهداف والخطابات.

نعم ثمة سياسة مؤتمرية "مؤذية"، وثمة صراعات خفية بين متمايزي الرؤى داخل ماتسمى السلطة، ثمة أخطاء وخطايا.. غير أن الاصطفاف السياسي حول صراع "حاشد" القديمة و"حاشد" الجديدة، وبقايا الصراعات بين "الضالع" و"أبين"، لايقود إلا إلى تعميق ماظلت الحركة الوطنية تشكو منه لعشرات السنين.

إنه يمكن لناصر النوبة وكل رفاقه أن يقدموا خطابا مختلفا، ويمكن لحسين الأحمر أن ينشط حزبيا مثلما فعل شقيقه الأكبر "حميد"، إن كانوا فعلا يريدون الانتقال باليمن للغد.

مما يؤسف له إن الحركة الوطنية السياسية في اليمن ومنذ ثورة 1948م تخدم نقيض أهدافها، وتنتج "خلاف" طموحاتها. ومهما أحسن كل فريق في الدفاع عن ذاته فإن الجميع في النهاية يجدون أنفسهم عند نقاط البدايات. وأعان الله بسطاء هذه البلاد.

بن غانم

رحمك الله يافرج، ثلاث مرات هي كل مافي سجل تواصلنا. يمكن أن يقول هذا إنه "نزيه" للتعريض بالسلطة التي خرج من أكبر مناصبها التنفيذية، وذاك إنه "رزين" للتعريض بالخطاب المعارض الذي رفض المرحوم الإلتحاق بأي من مربعاته طيلة حياته.

الأهم أن فرج والجميع قد يبكون عليه، يموت ومنهجه في العمل لايزال غريبا عن كل مربعات المتخاصمين. ومعه يظل حلمنا بتطور البلد التي أوصى بأن يدفن فيها، ضعيفا.

اعتذار

الأسبوع الماضي وأنا أنقد افتتاحية صحيفة الصحوة الإصلاحية ذكرت اسم صاحب الامتياز، الأمين العام السابق للحزب الأستاذ "محمد اليدومي" كأحد احتمالات كتابات تلك الافتتاحية. تأكد لي أنه لم يكتبها. وتبين لي أن طريقة استخدامي لاسمه لم تكن "حذقة". فله كل الاعتذار، والخلاف محمول على اختلاف التقديرات في الرأي وليس على أي شيء آخر، فهو أستاذ قدير نكن له كل الاحترام.
*عن الوسط








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024