الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 07:09 ص - آخر تحديث: 02:31 ص (31: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -متابعات -
المعارضة اليمنية مع الزفة الأمريكية

لم يكن مستغرباً، ولا مفاجئاً، ما تضمنته افتتاحية الثوري في عددها الخميس ا لماضي، في عرضها للعراق وقائد العراق، والتوظيف الممجوج والمفرط في تحريض، واستعداء الأجنبي على الوطن وحريته، وعلى طريقة الدكتور/ سعد الدين إبراهيم، والطالباني والحكيم والطابور المعروف في وطننا العربي الكبير!! ذلك لإننا ندرك ونتابع أزمة الاشتراكي الداخلية والخارجية ونعي ما صلت إليه عقول وأفكار البعض فيه، ممن أصبحوا بعد تخليهم عن النظرية ا لماركسية واللينينية، أشبه بجسم هائم خارج نطاق الجاذبية!! ولأن "منبرية" الحزب المخلوعة الأبواب، جعلت مؤشرات توجهه العام معلومة الهوية والهوى.. ولكننا بالفعل فوجئنا بالأمركه الصريحة والواضحة "الصحوة" التي تناولت ذات الموضوع في عددها الأخير، وزايدت على "الثوري" وكأنهما في سباق محموم متكالب على كرسي الشرف في طاولة الرضى الأمريكي!! بل إن ما أوردته "الصحوة" بعددها المذكور المكرس كل صفحاته تقريباً لخدمة الإعلام والمنهج والمخطط الأمريكي في العراق والمنطقة عموماً، لم تأت به أو تنشره أكثر وأكبر الصحف الأمريكية ولاءا وخدمة للبيت الأبيض والكيان الصهيوني!!؟.. ولنا أن نتصور لامريكا ومخططاتها من صحيفة حزب" إسلامي" كان يتهم بأنه على راس قائمة الإرهاب في المنطقة العربية!!؟
دعونا نعترف بأن "الصحوة" بهذه الضربة- النقلة النوعية- كسبت "الشوط" على الاشتراكي، وربما على الكثير من الجهات في المنطقة، ولكنها – بكل تأكيد- خسرت نفسها، وخسرت مستقبلها الجماهيري العربي والإسلامي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024