الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 01:40 ص - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
اقتصاد
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
اليمن ينضم إلى برنامج الخليج (أجفند) للطفولة المبكرة
أعلن برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الأمم المتحدة الإنمائية (أجفند) اليوم إنضمام اليمن إلى الإستراتيجية العربية لتنمية الطفولة المبكرة، التي يرعاها وتبناها البرنامج وتطبق في 11 دولة عربية.
وقال "أجفند" في موقعه الإلكتروني انه سيبدأ فى تنفيذ مشروع تنمية الطفولة المبكرة فى اليمن ليصبح عدد الدول التى تطبق فيها 12دولة..
مشيراً إلى أن رئيس برنامج الخليج العربي "أجفند" الأمير طلال بن عبد العزيز وقع اتفاقية المشروع اليمنى مع منظمة اليونسكو لتنفذه وزارة التربية والتعليم اليمنية.
أوضح البرنامج أن المشروع يهدف إلى تطوير وتحديث برامج وزارة التربية وأنشطتها الموجهة لتنمية الطفولة المبكرة، ووضع استراتيجية وطنية لهذا الغرض، مع التركيز على مرحلة رياض الأطفال، بتطوير إطار عمل ومنهج حديث وشامل للتعليم في هذه المرحلة.
ويتضمن المشروع إنشاء قاعدة بيانات حول الطفولة المبكرة، وتدريب مدربين للكوادر الإدارية والتعليمية، لتأسيس نواة لكادر التدريب الوطني في هذا القطاع.
ويستند المشروع اليمني على تجربة برنامج الخليج العربي (أجفند) الناجحة في تمويل مشروعات الطفولة، في إطار الدور التنموي الذي يقوده لتفعيل كل الجهود لصالح الطفل، ليصبح المنطلق لأي توجه أو مشروع يقصد به تنمية المجتمعات العربية. حيث بادر الأمير طلال بن عبد العزيز لتبني قضايا الطفل العربي، خاصة تطوير رياض الأطفال وتنميتها، بوصفها أفضل وسيلة تربوية لما قبل التعليم الأساسي والعام؛ لاستجابتها للاحتياجات المتجددة لهذه المرحلة.
يشار إلى أن الإستراتيجية العربية لتنمية الطفولة المبكرة بدأت كمشروع ونفذ لأول مرة عبرة تأسيس 4 مراكز لرياض الأطفال في السعودية بالتعاون بين كل من وزارة التربية والتعليم ومنظمة اليونسكو.
وكان نجاح المشروع دافعاً ليصبح أكثر شمولاً وعمقاً، وصولاً إلى "الاستراتيجية العربية لتنمية الطفولة المبكرة"، لتتكامل فيها أسس التربية و التعليم المبكر ومتطلباتهما من تدريب المعلمات وتقييم الأداء، وإعداد المناهج الحديثة الملائمة لهذه المرحلة، مسترشدة بقيم المجتمعات العربية وتقاليدها الأصيلة.
ويمضي تطبيق استراتيجية تنمية الطفولة المبكرة قدماً في 11 دولة عربية هي دول مجلس التعاون الخليجي الست إضافة إلى الأردن والسودان ومصر، وسورية، و مؤخراً اليمن.
وينطلق "أجفند" في توجهه التنموي نحو الطفولة من حقيقة أن "خطط التنمية التي لا تُخصص فيها مساحات مناسبة للطفولة تحمل أسباب إخفاقها وتكون إهداراً للمال والوقت والطاقات"، كما أن عدم دمج احتياجات الطفل في خطط التنمية يفاجئ المجتمع وصُنّاع القرار بمواطنين لم يوضعوا في الحسبان، ولم يقم لهم وزن، ليصبح لزاماً على المجتمع استيعابهم في مؤسساته الصحية والتعليمية وغيرها.
ولذلك بادر أجفند بإنشاء مؤسسة متخصصة في تنمية الطفل ، وهوالمجلس العربي للطفولة والتنمية.

سبأ








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024