الأربعاء, 15-مايو-2024 الساعة: 04:12 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - وكالات -
إيراني يتحول من القرآن إلي قس دانماركي !
بعد أن كان يدرس القرآن وأحكام التجويد في طهران عندما كان طفلاً ووالده من المقربين للخميني ومن الدبلوماسيين المعروفين تحول" مسعود فوروزانديي 38 عاما"ً إلي قس نصراني عندما حل في الدنمارك هرباً من الحرب الإيرانية - العراقية وكان عمره 15 عاماً.

وفوروزانديي نموذج لظاهرة تحول بعض المسلمين في الدنمارك إلي المسيحية خلال السنوات الأخيرة، حيث يقول الباحث الدنماركي في الدين الإسلامي موجنس موجنسن الذي يعمل في جامعة كوبنهاجن عن الظاهرة : إن تحول عدد من المسلمين إلي النصرانية في الدنمارك بدأ يظهر ويزيد وخاصة من الجالية الإيرانية والأفغانية حيث يقدر العدد بحوالي 700-900 شخص.

ويري موجنسن السبب الأساسي في تحول هؤلاء المسلمين إلي النصرانية هو احتكاكهم المباشر مع الدنماركيين والكنيسة وتأثرهم بها تحت ضغوط الغربة والوحدة وربما الحروب التي تشهدها بلادهم باسم الإسلام.

وكان مسعود فوروزانديي ألف كتابا يتحدث فيه عما وصفه ب"الحرية المحرمة في الإسلام والكبت النفسي في المجتمع الإيراني" وحرية العقيدة والإيمان حيث تحولت قصته في الدنمارك إلي مسرحية غنائية.

ويقول فوروزانديي: لم أرد أن أقتل في هذه الحرب التي أرسل إليها آلاف الشباب الإيراني يحملون أكفانهم علي ظهورهم ، حيث هربت منها عبر الجبال الكردية المحاذية للحدود التركية العراقية عام 1986 بعد إصابتي بكسر في ساقي ووصلت إلي الدنمارك حالماً بمنصب سياسي لم أفلح في الحصول عليه ثم التجارة التي كانت أكبر من حلمي.

وأخيراً حط رحاله في أحضان الكنيسة الدنماركية وارتد عن دينه الإسلام ودخل النصرانية، ودرسها ليصبح قسيساً للجالية الإيرانية المسيحية في مدينة "أودنسة" التي يبلغ عددها حوالي 100 عضو وقطع علاقته كلياً مع عائلته في إيران والعالم الإسلامي حسب صحيفة الوطن السعودية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024