الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 06:11 م - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -

احمد الرمعي -
خوارج هذا العصر
العمل الإرهابي الجبان الذي أقدم عليه الإرهابيون أعداء الحياة في العاصمة صنعاء يؤكد مجدداً فساد عقيدة الإرهابيين وأنهم لا يختلفون عن أسلافهم من الخوارج، وإلا فأي ذنب اقترفه الوطن وأي جريرة اقترفها اليمن واليمنيون حتى يسلبهم هؤلاء القتلة حياتهم في شهر الله الذي كان حتى المشركون في جاهليتهم يحرمون القتل والقتال فيه.

إنهم فعلاً خوارج هذا العصر يقتلون ويسفكون الدماء لمجرد القتل، وهم يدعون الإسلام والإسلام منهم براء، وكذلك كان يفعل الخوارج السابقون الذين كفَّروا المسلمين دون استثناء،وتحكي الروايات أن مجموعة منهم وجدوا زوجة أحد أبناء الصحابة تغسل الثياب في نهر دجلة وهي حامل فبقروا بطنها ثم قتلوا زوجها وبعد ذلك دخلوا إلى بستان تابع لأحد النصارى والذي كان يراقبهم منذ بدءوا بفعلتهم الشنعاء فسقطت بلحة من الشجرة فالتقطها أحد الخوارج ليأكلها فضرب يده أميرهم وقال: " ويحك أتأكل مالاً يحل لك" فقال الرجل النصراني قبحكم الله تقتلون ابن صاحب نبيكم وتبقرون بطن زوجته وتضربه على بلحة وهذا هو حال خوارج هذا الزمن من الإرهابيين. .










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024